حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قل هو الله أحد : اعرابها والاوجه التي فيها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
Admin


عدد المساهمات : 472
تاريخ التسجيل : 26/12/2009
العمر : 44
الموقع : oways2000jo@aol.com

قل هو الله أحد : اعرابها والاوجه التي فيها Empty
مُساهمةموضوع: قل هو الله أحد : اعرابها والاوجه التي فيها   قل هو الله أحد : اعرابها والاوجه التي فيها Emptyالأربعاء يوليو 09, 2014 8:02 pm

قل هو الله أحد

قل:فعل امر والفاعل ضمير مستتر تقديره انت
هو :فيها وجهان ,الاول ضمير الشأن والجملة بعده مفسرة له
الثاني:ضمير عائد على ما يفهم من السياق
الله: مبتدأ
أحد :خبر لفظ الجلالة
ويجوز ان يكون احد خبر لمبتدأ محذوف والجملة المكونة من المبتدأ المحذوف مع خبرها خبر للمبتدأ (الله) والله اعلم
....................................
قل :فعل أمر والفاعل مستتر تقديره أنت
هو: مبتدأ أول
الله : مبتدأ ثان
أحد : خبر المبتدأ الثاني وجملة الله أحد خبر المبتدأ الأول
...................................
قل هو الله أي ربي الله، ويكون مبتدأ وخبراً، وأحد خبر ثان.
وقال الزمخشري: وأحد يدل من قوله: {الله}، أو على هو أحد، انتهى.

وإن لم يصح السبب، فهو ضمير الأمر، والشان مبتدأ، والجملة بعده مبتدأ وخبر في موضع خبر هو.
...................................
قال الالوسي في التفسير:

{قُلْ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ } المشهور أن هو ضمير الشأن ومحله الرفع على الابتداء خبره الجملة بعده ومثلها لا يكون لها رابط لأنها عين المبتدأ في المعنى والسر في تصديرها به التنبيه من أول الأمر على فخامة مضمونها مع ما فيه من زيادة التحقيق والتقرير فإن الضمير لا يفهم منه من أول الأمر إلا شأن مبهم له خطر جليل فيبقى الذهن مترقباً لما أمامه مما يفسره ويزيل إبهامه فيتمكن عند وروده له فضل تمكن وقول الشيخ عبد القاهر في «دلائل الإعجاز» أن له مع أن حسناً بل لا يصح بدونها غير مسلم نعم قال الشهاب القاسمي أن ههنا إشكالاً لأنه إن جعل الخبر مجموع معنى الجملة المبين في باب القضية أعني مجموع الله ومعنى أحد والنسبة بينهما ففيه أن الظاهر أن ذلك المجموع ليس هو الشأن وإنما الشأن مضمون الجملة الذي هو مفرد أعني الوحدانية وإن جعل مضمون الجملة الذي هو مفرد فتخصيص عدم الرابط بالجملة المخبر بها عن ضمير الشأن غير متجه إذ كل جملة كذلك لأن الخبر لا بد من اتحاده بالمبتدأ بحسب الذات ولا يتحد به كذلك إلا مضمون الجملة الذي هو مفرد وأجيب باختيار الشق الأول كما يرشد إليه تعبيرهم عن هذا الضمير أحياناً بضمير القصة ضرورة أن مضمون الجملة الذي هو مفرد ليس بقصة وإنما القصة معناها المبين في باب القضية وأيضاً هم يعدون مثل قوله صلى الله عليه وسلم:" أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد " من الجمل التي هي عين المبتدأ في المعنى الغير المحتاجة إلى الضمير لذلك ومن العلوم أن ما يقال ليس المضمون الذي هو مفرد بل هو الجملة بذلك المعنى ولذا تراهم يوجبون كسر همزة إن بعد القول وكذا تمثيلهم لها بنطقي الله حسبـي وكفى أي منطوقي الذي أنطق به ذلك إذ من الظاهر أن ما نطق به {قُلْ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ } السورة وأخرج ابن جرير وابن المنذر والطبراني في «الأوسط» والبيهقي بسند حسن وآخرون عن جابر قال جاء إعرابـي إلى النبـي صلى الله عليه وسلم فقال أنسب لنا ربك فأنزل الله تعالى: {قُلْ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ } الخ.
وفي المعالم عن ابن عباس أن عامر بن الطفيل وأربد بن ربيعة أتيا النبـي صلى الله عليه وسلم فقال عامر إلام تدعونا يا محمد قال:" إلى الله " قالا صفه لنا أمن ذهب هو أم من فضة أو من حديد أو من خشب فنزلت هذه السورة فأهلك الله تعالى أربد بالصاعقة وعامراً بالطاعون.
وأخرج ابن أبـي حاتم والبيهقي في «الأسماء والصفات» عن ابن عباس أن اليهود جاءت إلى النبـي عليه الصلاة والسلام منهم كعب بن الأشرف وحيـى بن أخطب فقالوا يا محمد صف لنا ربك الذي بعثك فأنزل الله تعالى السورة وكون السائلين اليهود مروي عن الضحاك وابن جبير وقتادة ومقاتل وهو ظاهر في أن السورة مدنية .
وجاز رجوع الضمير إلى ذلك للعلم به من السؤال وجرى ذكره فيه وهو عليه مبتدأ والاسم الجليل خبره وأحد خبر بعد خبر.
وأجاز الزمخشري أن يكون بدلاً من الاسم الجليل على ما هو المختار من جواز إبدال النكرة من المعرفة وأن يكون خبر مبتدأ محذوف أي هو أحد.
وأجاز أبو البقاء أن يكون الاسم الأعظم بدلاً من هو وأحد خبره. والله تعالى وتقدم علم على الذات الواجب الوجود.
................................
قال النسفي في التفسير :

{قُلْ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ }[الإخلاص:1] هو ضمير الشأن و{ٱللَّهُ أَحَدٌ }[الإخلاص:1] هو الشأن
كقولك: هو زيد منطلق كأنه قيل: الشأن هذا وهو أن الله واحد لا ثاني له، ومحل {هُوَ } الرفع على الابتداء والخبر هو الجملة.
ولا يحتاج إلى الراجح لأنه في حكم المفرد في قولك: زيد غلامك في أنه هو المبتدأ في المعنى، وذلك أن قوله {ٱللَّهُ أَحَدٌ }[الإخلاص:1] هو الشأن الذي عبارة عنه وليس: كذلك زيد أبوه منطلق، فإن زيداً أو الجملة يدلان على معنيين مختلفين فلا بد مما يصل بينهما.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما: قالت قريش: يا محمد صف لنا ربك الذي تدعونا إليه فنزلت. يعني الذي سألتموني وصفه هو الله تعالى. وعلى هذا {أَحَدٌ } خبر مبتدأ محذوف أي هو أحد.
...........................

قوله تعالى : ( هو ) : فيه وجهان ؛ أحدهما :
هو ضمير الشأن ، و " الله أحد " : مبتدأ وخبر في موضع خبر " هو " .

والثاني : هو مبتدأ بمعنى المسئول عنه ؛ لأنهم قالوا : أربك من نحاس أم من ذهب ؟ فعلى هذا يجوز أن يكون " الله " خبر المبتدأ ، و " أحد " بدل ، أو خبر مبتدأ محذوف .
ويجوز أن يكون " الله " بدلا ، و " أحد " الخبر .
وهمزة " أحد " بدل من واو ؛ لأنه بمعنى الواحد ، وإبدال الواو المفتوحة همزة قليل جاء منه امرأة أناة ؛ أي وناة ؛ لأنه من الونى .

وقيل : الهمزة أصل ، كالهمزة في أحد المستعمل للعموم ، ومن حذف التنوين من أحد فلالتقاء الساكنين .

قال تعالى : ( ولم يكن له كفوا أحد ( 4 ) ) .

قوله تعالى : ( كفوا أحد ) : اسم كان . وفي خبرها وجهان :

أحدهما : كفوا ؛ فعلى هذا يجوز أن يكون " له " حالا من " كفوا " لأن التقدير : ولم يكن أحد كفوا له ، وأن يتعلق بـ " يكن " .

والوجه الثاني : أن يكون الخبر له ، و " كفوا " حال من أحد ؛ أي ولم يكن له أحد كفوا ، فلما قدم النكرة نصبها على الحال . والله أعلم .
......................................

{ قل هو الله احد }

{قل} فعل امر ، والفاعل مستتر تقديره انت

{هو} ضمير شأن مبتدأ

{الله} لفظ جلالة مبتدأ ثان ٍ مرفوع

{احد} خبر المبتدأ الثاني مرفوع

{الله} لفظ جلالة مبتدأ مرفوع

{الصمد} خبر مرفوع

{لم} حرف نفي وجزم وقلب

{يلد} فعل مضارع مجزوم والفاعل مستتر تقديره " هو "

{ولم} الواو: عاطفة لم مثل السابقة

{يولد} فعل مضارع مبني للمجهول مجزوم ونائب الفاعل مستتر تقديره هو

{ولم } مثل السابقة (عاطفة)

{يكن} فعل مضارع ناسخ مجزوم

{له} جار ومجرور متعلق ب:كفوا

{كفوا} خبر يكن منصوب

{احد} اسم يكن مرفوع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oways.yoo7.com
 
قل هو الله أحد : اعرابها والاوجه التي فيها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: منتدى لغة الضاد وعلومها - Arabic Language-
انتقل الى: