حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 البحار والمحيطات :اهميتها ، حياة الأنسان في البحار والمحيطات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tamaraahmaro
القلم المميز والكاتب النشيط
القلم المميز والكاتب النشيط
tamaraahmaro


عدد المساهمات : 212
تاريخ التسجيل : 18/08/2011
العمر : 34

البحار والمحيطات :اهميتها ، حياة الأنسان في البحار والمحيطات  Empty
مُساهمةموضوع: البحار والمحيطات :اهميتها ، حياة الأنسان في البحار والمحيطات    البحار والمحيطات :اهميتها ، حياة الأنسان في البحار والمحيطات  Emptyالسبت أبريل 18, 2015 12:48 am

بسم الله الرحمن الرحيم

حياة الأنسان في المحيط

تشكل البحار والمحيطات مصدر ثروة أساسياً للبشر، حيث تشكل الأسماك والكائنات البحرية الأخرى مصدراً ثريّاً للغذاء، بينما يؤمن إسفنج البحر ومخلوقات بحرية أخرى عناصر هامة تدخل في تركيب أدوية لعلاج أمراض مثل نقص المناعة المكتسبة (الأيدز) وغيره. كما تشكل سلاسل الصخور المرجانية الممتدة على طول بعض السواحل في العالم عاملاً طبيعياً يقي الشواطئ من الأمواج العاتية. وأخيراً، يصل حجم الفائدة الاقتصادية العائدة من البحار، من خدمات وأطعمة وسلع، إلى 2.1 ترليون دولار أميركي سنوياً.
ينهل البشر من خيرات البحر من دون حساب، لكن استغلال الثروة المائية قد تخطى حدوده مؤخراً، ونشاطات البشر المتواصلة والكثيفة في البحار أصبحت تشكل خطرا على توازنها الحيوي.
رأى القدماء في البحر مصدرا لا ينضب للثروات، لكن الاكتشافات الحديثة أظهرت أن إمكانيات البحر محدودة جداً، خصوصاً عندما تستهلك بهذا الشكل الكبير كما يحدث اليوم. يقول غريغ شميدت، مدير العلاقات الإعلامية في مؤسسة أوشن كونسرفانسي Ocean Conservancy، والتي تنحصر مهمتها في حماية البحار والمحيطات في جميع أنحاء العالم: "التلوث الحاصل بسبب الأنشطة الأرضية، والصيد الزائد عن المعدل المقبول أو المتفق عليه، هما أكبر خطرين يهددان البحار والمحيطات".
لكن الأخطار لا تتوقف عند ذلك، فهواة الغوص الذين يغوصون بأعداد كبيرة كهواة يهددون وجود سلاسل الصخور المرجانية، كما تؤدي التسربات النفطية إلى تدمير مساحات شاسعة من البحار والشواطئ.
فيجب تدريب وتوعية الناس على كيفية التعامل مع البيئة بشكل أفضل يشكل حلاً جزئياً للمشكلة، لكن من الواجب تفادي أخطاء الماضي أيضاً. فمنذ بدء استخدام مادة البلاستيك لصنع العبوات، وهي مادة لا تتحلل طبيعياً، تجمعت أطنان من النفايات في قعر البحار والمحيطات من البحر الأحمر وصولاً إلى المحيط المتجمد

فوائد لبعض الكائنات البحرية:

1- الأسماك والثدييات البحرية تساهم الثروة السمكية في تطور الاقتصاد البشري، وتتركز المصايد العالمية أمام سواحل شمال شرق الولايات المتحدة الأمريكية، والسواحل الغربية لكندا والساحل الغربي لأمريكا الجنوبية، والسواحل الشرقية لأسيا.
2- الطحالب يعتمد عليها غذاء رئيسياً في بعض الدول مثل اليابان، كما يستخرج منها مادة الآجار Agar، والالجين Algin، وتستخدم الأولى في صنع أطباق الحلوى (الجيلي) والمسهلات الطبية ومركبات السلفا والفيتامينات. وتستخدم مادة الالجين (التي تتميز بلزوجتها وعدم مساميتها) في صناعة المواد والغطاءات غير المنفذة للمياه.
3- الإسفنج وهو حيوان بحري يعيش في المياه المدارية وشبه المدارية الدفيئة، والتي تتميز بارتفاع نسبة الملوحة بها، ويعيش في المياه الضحلة فيما بين 10 إلى 50 متراً. وتتركز المصايد الرئيسية للإسفنج ببعض سواحل الولايات المتحدة الأمريكية واليونان وجزر الهند الغربية وتونس ومصر.
4- اللؤلؤ ينتشر في المياه الدفيئة، التي ترتفع فيها نسبة الملوحة، وتمثل أشهر مناطق تكاثره في مياه البحر الأحمر، والخليج العربي، وبحر اليابان.
5. استخلاص بعض الأملاح والمعادن مثل:أ- ملح الطعام (كلوريد الصوديوم) الذي يُعد من أهم الأملاح الاقتصادية، التي يستخرجها الإنسان من مياه البحار. وتعد المياه الساحلية الضحلة، لكل من جزر الهند الغربية واليونان والصين والمكسيك ومصر من أغنى المناطق لاستخلاصه من مياه البحر.
ب- اليود وهو من أندر المعادن اللافلزية، وتعد الحيوانات البحرية الإسفنجية والمرجانية وبعض الأعشاب البحرية المصدر الرئيسي لليود، حيث يُختزن في أنسجتها بكميات كبيرة.
ج- البروم ويستخلص من مياه البحار، ويستخدم في صناعة مطافئ الحريق، والمواد الكيميائية الفوتوغرافية، والأصباغ، والمواد الكيميائية الحربية.
د- زيت البترول ويتكون تبعاً لاندثار الكائنات البحرية وتراكمها فوق قاع البحر، ثم تُحلل هياكل هذه الكائنات تدريجياً إلى تلك المادة التي تشكل الحضارة البشرية الحديثة. ويتمثل توزيعه الجغرافي في الخليج العربي وخليج السويس، وبعض أجزاء الساحل الشمالي لأفريقيا، والبحر الأسود، وبحر قزوين، وبحر ماركيبو (فنزويلا)، وسواحل تكساس على خليج المكسيك ، حيث يقوم الغواصون تحت وهج الأنوار الكاشفة القوية بتوصيل أنابيب لنقل البترول من بئر تحت البحر إلى الشاطئ. و تقوم غواصات صغيرة برفع الأنابيب الثقيلة التي يسهل تركيبها في مواضعها بتعليقها من بالونات أسطوانية مملوءة بالهواء.
وبالرغم من أن القمر يبعد عن الأرض 382400كيلو مترا فإننا نعرف عن سطحه أكثر مما نعرفه عن أعماق المحيطات مثل المحيط الأطلنطي والمحيط الهادى.
وأعظم عمق معروف في البحار لا يزيد عن 11.2 كيلو متر! بيد أن قيعان البحار تحتوى على كنوز من البترول والثروات المعدنية يفتقر إليها عالمنا الحديث بصورة ملحة.
ولا يعرف أحد بالضبط مدى ضخامة هذه الثروة الكامنة في أعماق البحار ولكن العلماء قدروا أنه من الممكن الحصول على أكثر من مائة ألف مليون طن من البترول من عند عمق 330 مترا تقريباً.
كما أن الثروات المعدنية لا توجد في قاع البحر فقط فالبحر ذاته يحتوي على ثروات معدنية ومواد أخرى نستعملها كل يوم.
و يوجد حوالي 300 مليون ميل مكعب من مياه البحار ويحتوي كل ميل مكعب واحد 117000000 طن من الملح و 5920000طن من المغنسيوم و 8500 طن من الحديد وحوالي 6000 طن من الاسترونشيوم و 4000000طن من البوتاسيوم و 100طن من الفضة وحوالي 600طن من النحاس و 285000طن من البروم و 192 طنا من اليود.

و يبلغ إجمالى قيمة الثروة المعدنية الموجودة - بما في ذالك الذهب- في جميع بحار العالم والتي ينتظر أن يكتشف العلم طريقه رخيصة لاستخلاصها 720000000000000000جنيه إسترليني!!

و لقد حاول الإنسان منذ مئات السنين أن يستكشف العالم الغامض الكامن تحت الأمواج ولكن الغواصين لم يتمكنوا إلا حديثا من الوصول إلى أعماق تزيد كثيراً عن133 مترا.

فما هو الحاجز الذي يقف بين الإنسان وبين هذه الثروة الهائلة التي يستطيع أن يمتلكها؟
إن هذا الحاجز هو ضغط الماء! عند مستوى البحر يضغط الهواء الجوى علينا ومن حولنا بقوة 14.7 رطل على كل بوصة مربعة ونحن لا نلاحظ هذا الثقل الهائل الضاغط علينا لأن الله هيأ أجسامنا ليحمل هذا الضغط ولكن لا تستطيع أجسمنا تحمل ضغط تحت البحر عاليه إلى درجه مروعة.
فعلى عمق 11 مترا تحت سطح البحر يكون للماء أيضاً ضغط مقداره 14.7 رطل على البوصة المربعة أضف إلى هذا ضغط الهواء تجد أنه عند عمق 11 مترا يجب أن يقاوم الغواص ضغطاً مقداره 29.4 رطل على كل بوصة مربعة من جسمه وإذا نزل إلى عمق 333مترا فإن ضغط الماء عليه يصل إلى450 رطلا على البوصة المربعة وقبل أن يصل أي شخص يرتدى بذلة غطس عاديه إلى هذا العمق فإن ضغط الماء يكون قد سحقه وقضى عليه.
وفي أغوار أعاق البحار وهو حوالي 11 كيلو مترا يبلغ ضغط الماء عدة أطنان على البوصة المربعة ويمكنه أن يسحق أقوى الألواح المدرعة كما تسحق قطعة ورق في يدك. ولكى يتمكن الإنسان من البقاء تحت سطح البحر لأكثر من دقيقتين يتعين إمداده بالهواء ليتنفس ويمكن ضخ الهواء إليه من السطح أو يمكنه حمل الهواء معه في إسطونات مليئة بالهواء المضغوط ولكن هذا لا يحميه - بعد الله - من ضغط الماء ويمكن إجراء ذلك بزيادة ضغط الهواء داخل بذلته حتى يساوي ضغط الماء خارجها ويعني ذلك أنه كلما زاد العمق الذي يهبط إليه الغواص يجب أن يزيد ضغط الهواء الموصل إليه ليضاد ضغط الماء المتزايد.
واستنشاق الهواء العالي الضغط يرفع ضغط الدم في رئتي الغواص مما يجعلهما تمتصان كميات كبيرة من الأوكسيجين والنتروجين مما لا يصيب الغواص بأي ضرر طوال وجوده في الماء عند نفس ضغط الهواء الذي يستنشقه ولكنه إذا صعد إلى السطح أسرع من اللازم فإن دمه يسلك مسلك ماء الصودا الغازي المعبأ في زجاجه كغلقه عند فتح الزجاجه فجأة فتتكون فقاقيع النتروجين في دمه وتتراكم في مفاصله مسببه له آلاما مبرحة أو حتى شلل مؤقت.
و إذا ما صعد الغواص فجأة من مياه ضغطها عال إلى مياه ذات ضغط منخفض فإن ذالك قد ينجم عن انفجار في بدنه ومن ثم يتعين على الغواص أن يصعد تدريجياً حتى يتخلص من النتروجين الذي في دمائه.
وإذا كان للغواص أن يهبط إلى عمق 40 مترا في ثوان قليلة فإنه يحتاج إلى ساعة من الوقت ليتخلص من النتروجين الذي في دمائه. و كان من اللازم - في ما مضى - أن يصعد الغواص على مراحل لمسافة بضع أمتار في كل مره حتى يعتاد دمه تدريجياً على التغيرات في ضغط الهواء داخل خوذته ولقد أمكن تجنب هذه الطريقة (التقليدية) باستعمال غرفة لإزالة الضغط يدخل إليها الغواص عند العمق الذي غطس إليه عن طريق باب مزدوج فعند دخوله يكون الهواء في داخل الغرفة مساوياً لضغط الهواء الذي كان يستنشقه ولا يسمح ضغط الهواء داخل الغرفه بدخول الماء فيها ويخلع الغواص خوذته - بطبع- وترفع الغرفه بوساطة ونش إلى سطح الماء ثم يخفض ضغط الهواء في الغرفه تدريجياً إلى أن يساوي ضغط الهواء عند سطح البحر. و بعد ذلك يخرج الغواص من الغرفه دون أن يصاب بسوء من جراء غطسه إلى قاع البحر ولكنة هناك حدوداً لمقدار ضغط الهواء الذي يمكن تكوينه في داخل بذلة غطس عاديه. وفي حالة الأعماق العظيمة حقاً يجب أن يرتدى الغواص بذلة من الصلب تبلغ من الثقل والسُمك بحيث لا يستطيع التجول بها على قاع البحر.

هل يستطيع البشر العيش تحت قاع البحر ؟ وما هو السبيل لذلك ؟

لقد تم حل المشكلة جزئياً في عام 1960م عندما اكتشف الكيمائيون أن بمقدور الغواصين أن يعملوا عند أعماق تصل إلى 100م إذا كانوا مرتادين بذلة راقيه محكمه على جلودهم مصنوعة من المطاط وموصول بها خوذات تشبه إلى حد ما تلك التي يلبسها رواد الفضاء ويتنفس الغواص خليط من الهواء الصناعي يحمله في إسطوانات على ظهره ويوصلها إلى خوذته عن طريق أنابيب مرنه ويتكون الهواء الصناعي أساساً أما من خليط من الهيليوم بنسبة 85% والأكسجين 4% والنيتروجين 2% وأما من خليط من الهليوم بنسبة98% والأكسجين 2% وكان الهواء الصناعي الذي يستنشقه الغواصون عند الضغط يساوي ضغط الماء الذي يعملون فيه. و كان الغواصون يتضررون عن الارتفاع فجأة وبسرعة بحيث قد يفقدو حياتهم فبدأ أختراع بيوت الأعماق... يمكن للغواص أن يأكل ويشرب وينام في داخل هذا البيت حتى يمكنه مشاهدة التلفزيون ومشاهدة الفديو والاتصال التليفوني ولكن هناك بعض المشاكل التي تم حل بعضها:
كمد خراطيم لتوصيل الهواء والكهرباء والخطوط التليفونية والتلفزيونية.
التنفس إخترعوا جهاز أسموه"كريوقنراتور" وهو عبارة عن جهاز ينقي الهواء الذي بداخل البيت وتحويله إلى هواء جاهز للاستنشاق مرة أخرى ولكن يسبب هذا الشي إلى تغير الصوت ويطبخ الساكنين على أفران كهربائية تمكنت بعض الشركات من إنتاجها وبقوة طهي خاصه والطعام بطبع هو السمك... و أيضاً يؤثر الهواء على الذوق والشم لذالك وجدوا أن هذا الجهاز لا فائده منه إلا لرحلات القصيرة جداً
التنقل خارج البيت، يستخدم الغواصون دراجات خاصة يمسكون بالمقود ومن ثم يذهب به كيف ما شاء ولكن تحت وهج الكشاف القوي وفي حال الضياع فأن الغواص ينادي على دولفينه الشخصي بواسطة جهاز لا سلكي يعمل تحت الماء فيبدأ ذالك الدولفين بالبحث عن صاحبه تحت جنح الظلام ثم يقوم الغواص بالبحث عن الحبل الخاص بدولفين ويمسك به ويبدأ الشخص الموجود بالبيت بمنادة الدلفين لرجوع بصاحبهم!! و ما زال البحر يخفي ملايييين الأسرار وما زال الإنسان يبحث ويبحث....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البحار والمحيطات :اهميتها ، حياة الأنسان في البحار والمحيطات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفيس بوك ، المسنجر ، تويتر ، الواتس اب ... اهميتها
» الصدقة: تعريفها، فضلها، اهميتها، فوائدها مع الأدلة من القران والسنة
» أحداث وقعت في شهر رمضان المبارك خلال فترة حياة النبي - عليه السلام -ج1
» الصحابة :كتاب صور من حياة الصحابة...اقرأ واستمتع وحمل وانشر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: بحوث منوعة للطلبة والدارسين المهتمين- Researches and Projects for Students and Scholars-
انتقل الى: