نجمة داود المزعومة: تحقيق وتدقيق وتفصيلنجمة داود -عليه السلام- بشكلها السداسي المستعمل بعلم الكيان الإسرائيلي الغاصب المحتل.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] للعلم فقط:نجمة داوود السداسية في الوسط = إسرائيل الكبرى
الخط الازرق الأول = نهر النيل بمصر
الخط الازرق الثاني = نهر دجلة بالعراق[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] نجمة داود :تسمى{
بخاتم سليمان}.
وتسمى بالعبرية (
ماجين داويد ) بمعنى "
درع داود".
تعتبر - النجمة - من أهم رموز الشعب اليهودي.
كما ان هناك الكثير من الجدل حول قدم هذا الرمز ...فهناك تيار مقتنع بأن
اتخاذ هذا الشعار كرمز لليهود يعود إلى زمن داود.
ولكن هناك بعض الأدلة التأريخية التي تشير إلى أن
هذا الرمز أستخدم قبل اليهود كرمز للعلوم الخفية التي كانت تشمل (
السحر والشعوذة).
وهناك أدلة أيضا على أن هذا الرمز تم استعماله من قبل
الهندوس ضمن الأشكال الهندسية التي استعملوها للتعبير عن الكون -الميتافيزيقيا -،
وكانوا يطلقون على هذه الرموز تسمية (
ماندالا) Mandala .
وهناك ممن يعتقد أن (
نجمة داود)
أصبحت رمزا للشعب اليهودي في القرون الوسطى، وإن هذا الرمز حديث مقارنة بالشمعدان السباعي الذي يعتبر من أقدم رموز بني إسرائيل.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] في عام
1948 ومع إنشاء (دولة) الكيان الإسرائيلي
تم اختيار نجمة داود لتكون الشعار الأساسي على العلم الرسمي للكيان الغاصب.
بعض النظريات والفرضيات المختلفة حول أسس استعمال النجمة السداسية كرمز لليهود :
أهمية الرقم ( 6 ) في اليهودية إشارة إلى الأيام الستة لخلق الكون والأيام الستة التي يسمح بها للعمل والتقاسيم الستة للتعاليم الشفهية في اليهودية .
النجمة السداسية تمثل الحرف الأول والأخير من اسم
داود بالعبرية דָּוִד حيث يكتب حرف الدال بالعبرية بصورة مشابه لمثلث منقوص الضلع من خلال مراقبة الشمس والقمر والنجوم والمذنبات كجزء من التنجيم يعتقد إن النجمة السداسية تمثل ميلاد النبي
داود -
عليه السلام - أو زمان اعتلائه العرش.
واستنادا إلى (
القبالاه ) الذي يعتبر الكتاب المركزي في تفسير التوراة فإن هناك 10 صفات للخالق الأعظم، وقد جرت العادة على تجسيد تلك الصفات على شكل هرم شبيه بنجمة داود . وتعتبر الديانة القابلية المستمدة من القبالاه من أهم المذاهب اليهودية وهي التعاليم الغيبية في الديانة اليهودية وتشمل السحر والممارسات الصوفية القديمة على اعتبار أن لكل حرف في الكتاب المقدس معنى خفي، وتقوم على مبدأ عبادة الأعداد واستخدام بعض نظريات فيثاغورس، وهو مذهب عميق جدا يبحث في حقيقة الرب وأن مصدر كل الأشياء هو الرب، ولم يكن مسموحا إلا لليهود الاشداء فقط التعمق في هذه الديانة.
وكما ذكرنا سابقا
فالشكل و
استنادا الى روايات غير موثقة فإن
الدرع الذي استعمله داود عليه السلام في المعارك في شبابه كان درعا قديما وقام بلفه بشرائط من الجلد على هيئة النجمة السداسية . إشارة إلى ( يهوه / يهوا ) الذي
يعتبر من أقدم أسماء الخالق الأعظم في اليهودية والذي يكتب بالعبرية {
הוה} ويمكن تشكيل نجمة سداسية من الحرف الأول والأخير .رمز لتحرير اليهودية من العبودية بعد أربعمائة سنة قضوها في
مصر،
فالشكل المثلث للهرم يدل على التصوير الشامل للسلطة، أما
الهرم الآخر المقلوب فيعني الخروج عن هذه السلطة .
ولا يوجد أدلة في علم الآثار بكون نجمة داوود كانت شائعة بالأرض المقدسة في زمن النبي داوود، وأقدم دليل أثري تم العثور عليه لحد هذا اليوم هو عبارة عن وجود النجمة السداسية على شاهد قبر في مدينة<
تارانتو > في الجزء الشرقي من <
جنوب إيطاليا > والذي يعتقد إنها تعود إلى القرن الثالث بعد الميلاد .
ويعتقد بعض الباحثين أن ارتباط النجمة السداسية باليهود قد يرجع إلى سليمان بن داود حيث اشتهر سليمان بتعدد زوجاته وكانت إحداهن من مصر، ومن المحتمل أن هذه الزوجة قد لعبت دورا في انتشار النجمة السداسية التي كانت رمزا هيروغليفيا لأرض الأرواح حسب معتقد قدماء المصريين.
وقد تم العثور على أقدم نسخة من الكتاب المقدس اليهودي في (
سانت بطرسبرغ)، ويرجع تاريخ هذا الكتاب إلى عام 1010م وغلاف هذا الكتاب مزين
بنجمة داود .
تم العثور أيضا على مخطوطة قديمة
للكتاب المقدس اليهودي المعروف باسم (
التناخ)، في<
طليطلة > ترجع إلى عام 1307م وقد تم تزيين هذه المخطوطة بالنجمة السداسية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أكد مدير منطقة آثار نويبع الاثري
عبد الرحيم ريحان أن الاكتشافات الأثرية في سيناء أثبتت أن
النجمة السداسية التي اتخذها اليهود شعاراً لهم وأطلقوا عليها نجمة داوود
لا علاقة لها باليهود، بل هي أحد الزخارف الإسلامية التي وجدت على عمائر إسلامية، منها قلعة الجندي في رأس سدر في سيناء، التي تبعد ٢٣٠ كيلو مترا عن القاهرة، وأنشأها
صلاح الدين الأيوبي، حيث وجدت هذه النجمة على مدخل القلعة.
وأضاف ريحان أن النجمة وجدت أيضاً على طبق من الخزف ذا بريق معدني ينتمي إلى
العصر الفاطمي (٣٥٨ - ٥٦٧ هجرية) و(٩٦٩ - ١١٧١م)، مشيراً إلى أنه تم الكشف عنها بواسطة بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية عام ١٩٩٧ في منطقة رأس راية في طور سيناء. وأوضح ريحان أنه لا أثر للنجمة السداسية في أسفار العهد القديم، مشيراً إلى أنها لم تصبح رمزاً لهم بشكل ملموس إلا فى القرن ١٩، مما دعا الحكومة الفرنسية لإصدار قرار عام ١٩٤٢ يلزم اليهود بعدم الظهور في الأماكن العامة دون نجمة
داوود.
درهماً فضياً أثرياً يعود إلى عصر صلاح الدين الإيوبي ( 532 هـ / 1138م وحتى 589 هـ/ 1193 م):
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]النجمه السداسيه Hexagram ومثلثات الكابالا Gabala والماندالا Mandala : النجمة السداسية هي عباره عن
مضلع ذو سته رؤوس على هيئة الشمس وزهرة اللوتس يتوسط النجمه مثلثين متساويي الاضلاع أحدهما علوي
كابالا (G) والآخر سفلي
ماندالا (M) وترمز النجمه السداسية إلى
الآلهة الشمس لشعوب
الدومر ، الآريان ، أرارات ، أرمينيا وأورومية .
ظهرت النجمه السداسيه عام
2170 ق.م حيث إشتهر
الأنوناكي بعبادة الشمس والكواكب السبعه والأنوناكي Anunnakis العناقيون أو بني عناق هي
قبيلة من القبائل الدومريه الآريانيه كانت تقطن أعالي جبال أرمينيا ورد ذكرها في الآثار السومريه ووصفوهم بأنهم طويلوا القامة.
وورد ذكر
العناقيين أيضاً في التوراه بإسم العناقيون أو بنو عناق أصحاب القامة الطويلة.
سماهم
الفراعنة هكا سوس (السحره الرعاة) هكا = حكا باللهجة المصرية يعني ساحر.
ويسميهم
الليبيون أجن أكا سوس يعني
الجن السحرة الرعاة أو شياطين الإنس.
قيل بانهم جاءوا من السماء (أعالي الجبال) كانوا يقطنون
جبل نيبيرو (العقرب) وجبل
نيمرود داغ، ويقع
جبل نيبيرو بمنطقة
كوماجين الشاهقة الإرتفاع بالقرب من
بحيرة وآن ويسميهم
جلجامش في ملحمته بـ
الرجال العقارب Girtablilu إلتقى بهم جلجامش في رحلته الشهيره إلى
أرض الخلود دلمون (دليماس) عام 2900 ق.م.
وتقع دلمون بالقرب من
بحيرة وآن التي كان يقطن فيها أوت-ناه-بيشتيم (
نوح) بعد الطوفان ، حيث كان نوح عليه السلام يقطن في
جزيرة أكتمار الصغيره بوسط البحيرة.
النجمة السداسية وشعب الأنوناكي Anunnakis (بني عناق) 2170 ق.م [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] النجمة السداسية والهكسوس الأنوناكي في مصر 1750 ق.م :
ظهرت هذه النجمه في مصر عام 1750 ق.م بعد احتلال الهكسوس الأنوناكي لمصر وتم العثور علي آثار للنجمة السداسية على خاتم الملك الهكسوسي
ثيس تشير إلي أنه أمر بصنع شعار النجمة السداسية ثم ختمه بالشارات الملكية وأصبح شعاراً للمملكة وسلمه لكاهن مراسم المعبد الكبير بمدينة
آون كرمز لأرض الأرواح وللإله «
آتون» ، لذا احتفظ به كاهن مراسم المعبد الكبير معه في قبره بمقبرة آون.
خيتي آتون يتعبد للآلهه الشمس آتين Aten آلهه الأنوناكي الهكسوس في معبد آتين بمدينة أخيتاتين بتل العمارنة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] النجمة السداسية والديانة البوذية (
بوذا) :
استعملت النجمة السداسية في الديانة البوذية عام 720 ق.م، ومؤسس هذه الديانه هو
غاوتاما بوذا Buddha (فيداس) الإرياني الدومري. وتعود اصول بوذا إلى قبيلة بودي (بوديان) الدومريه الإريانية في أورومية، وكان كاهناً لمعبد بودابست (ستوبا) في سارناث بالهند وهوموقع التدريس الأول لبوذا.
استخدم
النجمة السداسية كرمز لاتحاد القوى المضاده مثل
الماء و
النار أو
الذكر و
الانثى، ومثلت أيضاً الإتحاد الجنسي بين
شيفا (الآلهه الذكر) و
شاكتي (الآلهه الانثويه)
واستعملت ورمزت الى
حاله التوازن بين الانسان والخالق التي يمكن الوصول اليها ، ويطلق على حالة التوازن هذه اسم الموشكا وهي :
(
حاله التيقظ التي تخمد معها نيران العوامل المسببة لآلام مثل الشهوة والحقد والجهل)
ورمزت أيضاً
لحركات التانترا واليوجا التي كانت تحاول إطلاق الروح (
التشاكرا) ، لإستدعاء آلهة محددة مثل
شيفا و
شاكتي و
فيشنو وذلك عن طريق السحر وحساب الجُمل بإستخدام النجمة السداسية .
ويطلقون على هذه الادوات تسمية
ماندالا Mandala ، ويعتبر
جبل كيلاش المقدس
في التبت المسكن الروحي للآلهه
شيفا.
وثالوثهم المقدس الأعظم : الأب
شيفا Shiva والأم
شاكتي Shakti والإبن
فيشنو Vishnu
ومن آلهتهم :
شِوَ وديفي وغانيشا وسورايا والأوما وكالي وسامسارا ونيرفانا وأناهيتا.
ويقدسون زهرة اللوتس كما يقدسها اليهود الزرادشتيون ويطلقون على زهرة اللوتس لقب
أناهيتا تشاكرا أي
روح العذراء أناهيتا ام فروارتيس بن ميثرا ، ويعتقدون إن
شيفا يقوم بخمسة أعمال هي :
الخلق والحفظ والإنقاص والتخييل والتبريك.
وإذا دققت النظر في حركة أصابع بوذا ستجده يشير بأصابعه الست دلاله على عدد مضلعات النجمه أو يشير بكفه اليمين دلالة على خمسة يوجا ،وهي الكواكب أو الآلهه الخمسة .أو يشير بأصابعه الثلاث اليمنى إلى الثالوث المقدس (شيفا وشاكتي وفيشنو).
وضع بوذا تعاليم الديانة البوذية بكتاب وسماه
الأترا- فيدا Veda (فيداس)... وأضاف عليه بعضاً من سفر النبي الباكي
إرميـــا الذي قتله
أصحاب الرس الدومريون في أورومية.
النجمة السداسية والأسد زيون (صهيون)Lion of Judah Mandala[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]