حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 محمد بن عبد الله - من هو ؟؟ - ?Quién es Muhammad, el mensajero de Allah? Juzga por ti mismo

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السراج
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
السراج


عدد المساهمات : 410
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 53
الموقع : aahmroo@yahoo.com

محمد بن عبد الله - من هو ؟؟  - ?Quién es Muhammad, el mensajero de Allah? Juzga por ti mismo Empty
مُساهمةموضوع: محمد بن عبد الله - من هو ؟؟ - ?Quién es Muhammad, el mensajero de Allah? Juzga por ti mismo   محمد بن عبد الله - من هو ؟؟  - ?Quién es Muhammad, el mensajero de Allah? Juzga por ti mismo Emptyالجمعة مايو 18, 2012 9:37 am

محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم
ولد سنة 570 م وتوفي سنة 633 م

كل ما سيتم سرده ضمن هذه المقالة تم نقله من كتب، مخطوطات ونصوص معتمدة بالإضافة إلى روايات نقلت عن أشخاص شهدوا الأحداث بالفعل. المراجع التي تم الاعتماد عليها كثيرة جدا لا يتسع لنا ذكرها هنا، حفظت على مر العصور دون أي تحريف من قبل كل من المسلمين وغير المسلمين.

يتسائل الكثيرون في أيامنا هذه عن الرسول (صلي الله عليه وسلم) . من هو بالضبط؟ إلى ما كان يدعو؟ لما يحبه الكثير من الناس ولا يفعل البعض منهم؟ هل كرس حياته من أجل الدعوة؟هل كان رجلا مقدسا؟هل كان رسولا من عند الله؟ ما هي حقيقة هذا الرجل؟ أحكم بنفسك!

سنسرد ضمن النقاط التالية الحقائق التي رواها الآلاف من الناس، منهم من عاصر الرسول محمد (صلي الله عليه وسلم) وعرفه شخصيا.

·         يعود نسبه إلى سادة مكة وأعرق قبائلها.
·         اسمه " محمد " مشتق من المصدر " حَمْدْ " والناس منذ زمانه وحتى هذه اللحظة وإلى أن يرث الله الارض ومن عليها يصلون عليه مرات عديدة في اليوم واليلة – صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم-
·         لم يمارس أبدا عادات القبيلة في عبادة الأصنام والأوثان أو الآلهة التي كانوا يصنعونها بأيديهم.
·         كان يؤمن بأن الإله المعبود هو إله واحد ويجب أن يعبد لوحده دون أي شريك.
·         كان يجل ويوقر اسم الله ولم يتخذه ابدا هزوا أو سخريا ولم يستخدمه لأغراض أو مصالح لا جدوى منها.
·         كان يحتقر العبادات الخاطئة وكل ما يترتب عليها من سلوكيات  ومعاملات منحطة.
·         التزم بتطبيق جميع التعاليم الدينية " تعاليم الله الواحد" كما فعل الانبياء من قبله.
·         لم يزن قط . وكان ينصح الآخرين بعدم ارتكاب هذا الفعل المشين.
·         كان يحرم الربا كما فعل من قبله المسيح عليه السلام بقرون.
·         لم يقامر قط ولم يسمح بهذا الفعل.
·         لم يشرب الخمر، مع انها كانت عادة جاهلية منتشرة بين الناس آنذاك.
·         لم يغتب أحدا أبدا وكان يعرض عما يسمعه من غيبة ونميمة.
·         كان دائم الصوم تقربا من الله تعالى وإعراضا عن الشهوات من حوله.
·         قال بأن المسيح عيسى ابن مريم –عليه السلام- هو معجزة الله في خلقه وبأن أمه العذراء من بين أفضل خلق الله تعالى.
·         أكد –عليه الصلاة والسلام- حتى ليهود المدينة بان عيسى –عليه السلام- هو المسيح الذي ذكر في التوراة.
·         وقال بأن المعجزات التي جاء بها عيسى -عليه السلام- (من إبراء الأكمه والابرص وإحياء الموتى) هي من عند الله.
·         كما اعلن بوضوح بأن عيسى –عليه السلام- لم يمت ، بل إن الله رفعه إلى السماء.
·         وقد تنبه (صلي الله عليه وسلم ) بوحي من الله، بأن المسيح سيعود آخرالأيام ليقود المؤمنين الى النصر على أعداء الحق ويقتل المسيح الدجال.
·         كما أمر (صلي الله عليه وسلم) بدفع الزكاة للفقراء وكان الحامي والمدافع عن الأرامل واليتامى وأبناء السبيل.
·         وأمر بلم شمل الاسرة الواحدة وتقديس الروابط الاسرية ، كما أعاد بناء العلاقات ما بين أفراد العائلة.
·         حث اتباعه على الارتباط بالنساء عن طريق الزواج الشرعي وحرم الزنا.

·         أكد –عليه أفضل الصلاة والسلام- على إعطاء النساء حقوقهن من مهر وإرث وأموال....
·         كل سلوكياته النبيلة من صبر وتواضع وغيرهما أدت الى إعتراف الجميع ممن عرفوه بخلقه الحميد والذي لا مثيل له بين البشر.

أ‌-       لم يكذب محمد – صلي الله عليه وسلم – قط ، لم يخن العهود ولم يشهد الزور أبدا. كان معروفا من قبل جميع القبائل في مكة واشتهر بالصادق الأمين.
ب‌-   لم يزن – صلي الله عليه وسلم – أبدا، ولم تكن لديه علاقات خارج إطار الزواج ولم يتقبل تلك الأفعال مع إنها كانت عادات منتشرة في ذلك الوقت.
ت‌-   لم يرتبط بأي إمرأة إلا في إطار الزواج الشرعي وبوجود شهود حسب القانون.
ث‌-   علاقته بالسيدة عائشة – رضي الله عنها – كانت علاقة زواج شرعي عرفنا تفاصيله من الأحاديث التي روتها السيدة عائشة  كأسمى علاقة بين رجل وإمرأة مليئة بالحب والاحترام. تعتبر السيدة عائشة إحدى أفضل من روى الأحاديث عن الرسول – صلي الله عليه وسلم – ولم تكن يوما إلا زوجة لرسول الله ، لم تكن على علاقة بأي رجل آخر غير الرسول ولم تقل عنه – صلي الله عليه وسلم – أي موقف سلبي أبدا.
ج‌-    حرم – صلي الله عليه وسلم – القتل حتى يتبين من حكم الله في الموقف. اما تعاليم الله بهذا الخصوص: فقد أحل الله قتل كل من يتعرض للمسلمين وللإسلام بقتال ولكن مع المحافظة على الحدود التي بينها الله تعالى بخصوص هذا الامر.
ح‌-    لقد حرم الإسلام قتل النفس البريئة.
خ‌-    لم تحدث أبدا أية إبادة جماعية لليهود. لقد طلب لهم الرسول الكريم العفو وأمن لهم الحمايه حتى بعد أن نقضوا عهودهم معه – صلي الله عليه وسلم – عدة مرات. ولم يتصد لهم الرسول إلا بعد أن اتضح له بإنهم خانوه وأرادوا أن يوقعوا به وبالمسلمين. والقصاص لم يطبق إلا على الذين ثبتت خيانتهم لله ولرسوله الكريم.
د‌-     اشتهرت القبائل آنذاك بتملك الخدم والعبيد إلى أن جاء الإسلام ليأمر بتحرير الرقاب . وقد قام الرسول بتحرير الكثير من الرقاب وأمر جميع اتباعه القيام بذلك. حتى أنه – صلي الله عليه وسلم- حرر خادمه – والذي كان بمثابة الإبن له – زيد بن حارثة وقام ابو بكر الصديق رضي الله عنه بشراء بلال الحبشي – أول مؤذن في الإسلام – فقط من أجل تحريره.
ذ‌-     أما بالنسبة للذين كانوا يحاولون النيل من الرسول وقتله، ( وأشهر حادثة هي التي حدثت عندما نام سيدنا علي كرم الله وجهه في فراش رسول الله ليلة خروجه إلى المدينة مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه ) ،فلم يأمر الرسول أحدا أبدا بمعاقبة المتورطين بمثل هذه الأفعال. وأكبر دليل على ذلك عندما دخل الرسول وأتباعه فاتحين مكة كانت أولى أوامره لأتباعه عدم إيذاء أيا ممن كانوا يؤذونه وصحابته ( صلي الله عليه وسلم ). تلك هي إحدى مشاهد العفو والسماح في حياة رسولنا الكريم ( صلي الله عليه وسلم ).
ر‌-      لم يسمح للمسلمين بالقتال في السنوات الثلاثة عشر الأولى من الدعوة. الأمر لم يكن متعلق بمقدرتهم على القتال لأنهم كانوا متمرسين على ذلك بسبب طبيعة الحياة التي كانوا يعيشونها والنزاعات التي طال أمدها بين القبائل، ولكن الامر الإلهي بالقتال لم يكن قد نزل بعد. اما بعد أن شرع الله تعالى القتال شرع معه الواجبات والحقوق المترتبة على ذلك وبين حدود الله فيه. كانت الاوامر الإلهية بخصوص موضوع القتال واضحة وصريحة بالنسبة لمن سيُقاتل وكيف ومتى وما الحدود الواجب عدم تخطيها.
ز‌-      يمنع الاسلام من تدمير البنية الأساسية منعا باتا إلا إذا أمر الله بذلك وفقا لمواقف معينة.
س‌-بينما كان اعداء الإسلام يسعون إلى إيذاء الرسول بشتى الوسائل وشتمه، كان (صلي الله عليه وسلم) يدعو لهم بالهداية. وخير دليل على ذلك رحلته ( صلي الله عليه وسلم ) إلى الطائف والتي أُذي فيها رسول الله إيذاءا شديدا ابتداءا من رفض مقابلته  من قبل أعيان القبائل وانتهاءا بضربه وقذفه بالحجارة من قبل الأطفال الذين خرجوا خلفه  حتى أدمت قدماه الشريفتان صلى الله عليه وسلم. وعندما نزل جبريل عليه السلام لينتقم له من أعداءه وعرض عليه ان يأمر ملك الجبال ليطبقها عليهم، رفض ( صلي الله عليه وسلم ) ذلك ودعا لهم بالهداية وقال " عسى أن يخرج من أصلابهم من يؤمن بالله" .كل ما اراده الرسول الكريم هو توصيل الرسالة ولم يهتم بنفسه وبمدى الضرر الذي أصابه.
ش‌-  وقد قال الرسول ( صلي الله عليه وسلم ) بأن كل مولود يولد على الفطرة ( على الإسلام : والاسلام يعني الخضوع الكامل لله واتباع أوامره ) ولكن تأثره  بالمجتمع الذي يعيش فيه والتربية التي يتلقاها تغير ما بداخله من فطرة سليمة.
ص‌- علم الرسول الكريم صحابته والمسلمين جميعا أن يعبدوا الإله الواحد إله آدم ونوح وإبراهيم ويعقوب وموسى وداوود وسليمان وعيسى عليهم السلام جميعا وأن يؤمنوا بهم جميعا رسل وانبياء وعبيد لله الواحد. كما اكد على احترام وتقديس جميع الانبياء دون التفريق بينهم.
ض‌-  كما قال بان أصول التوراة والزبور والإنجيل هي من نفس المصدر الذي أتى منه القرآن – ألا وهو الله
ط‌-    تنبأ الرسول – بوحي من الله – بالكثير من الاحداث وتمت بالفعل، كما أخبر عن أحداث ستحصل بالمستقبل وحدثت كذلك.
ظ‌-    لقد جاء في القرآن قصة غرق فرعون عندما لحق بنبي الله موسى عليه السلام وهو خارج من مصر " اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية" وجاء العالم الفرنسي موريس بوكاي في كتابه " الإنجيل، القرآن والعلم " ليؤكد هذه الحقيقة التي أذهلت العالم عندما توصل من خلال التحاليل التي اجراها على مومياء "فرعون " بأن عليها آثار ملح باقية بسبب غرقه في البحر، وهذا ما ذكره الله تعالى في القرآن منذ أكثر من 1400 سنة.
ع‌-    ان احداث قصة غرق فرعون كانت قبل بعثة الرسول (صلي الله عليه وسلم) بآلاف السنين وذكرت في القرآن الكريم ولم تظهر هذه الحقيقة للعالم إلا منذ عقود قليلة أي بعد أكثر من 1400 سنة على نزول القرآن...فكيف للرسول أن يعلم هذا لو لم يكن القرآن كلام الله الواحد الأحد.
....................................

Muhammad ibn Abdullah ibn Abdul Muttalib
Born 570 C.E. (Christian Era); died 633 C.E.

The following is based on books, manuscripts, texts and actual eyewitness accounts, too numerous to mention herein, preserved in original form throughout the centuries by both Muslims and non-Muslims.

Many people today are discussing Prophet Muhammad, may Allah exalt his mention. Who was he exactly? What did he teach? Why was he loved so much by some and hated so much by others? Did he live up to his claims? Was he a holy man? Was he a prophet of God? What is the truth about this man? You be the judge.

Here are the facts as narrated by thousands of people, many of whom knew him personally.

§         He was born to a noble tribe to the lineage of the leaders of Makkah.

§         His name comes from the Arabic root "hamd " and literally means "praised one." People at his time and until this very moment, praise him many times per day, may Allah exalt his mention.

§         He never fell into the common practice of his tribesmen to worship statues, idols or man-made "gods."

§         He believed that God was truly One God, and as such, He was to be worshipped alone, without any other "gods" beside Him.

§         He held the Name of God in the highest of reverence and never took God's Name in vain or for any vain glorious purpose.

§         He despised false worship and all of the complexities and degradation to which it leads.

§         He adhered to the Commandments of Almighty God, just as prophets of old had done in the past.

§         He never committed adultery, and he forbade others from doing it.

§         He forbade usury and interest on money lending, as Jesus, may Allah exalt his mention, had done centuries before him.

§         He never gambled and did not allow it.

§         He never drank alcohol or strong drink; even though it was a very normal thing for people of his time and place.

§         He did not engage in gossip and used to turn away from hearing anything related to it.

§         He fasted for days at a time to be closer to Almighty God and away from the narrowness of worldly attractions.

§         He taught that Jesus, may Allah exalt his mention, was the immaculate conception and miracle birth of Mary, and that she was among the best creation of Almighty God.

§         He insisted even to the Jews of Medina, that Jesus, may Allah exalt his mention, was the Messiah, the Christ, the one predicted to come in their Torah (Old Testament).

§         He said Jesus, may Allah exalt his mention, did many miracles by the permission of Almighty God, curing the lepers, restoring sight to the blind and even bringing a dead man back to life.

§         He stated clearly that Jesus, may Allah exalt his mention, was not dead, rather Almighty God had raised him up.

§         He foretold that Jesus, may Allah exalt his mention, is going to return again in the Last Days to lead the true believers in a victory over the evil and unrighteous people, and he will destroy the Anti-Christ.

§         He commanded the payment of charity to the poor and he was the defender and protector of widows, orphans and the wayfarers.

§         He ordered people to unite with their families and honor the ties of kinship and he restored relationships between family members.

§         He required his followers to engage only in lawful marriage relationships with women, and forbade sex outside of Almighty God's Ordinance.

§         He insisted on giving women their proper rights, dowries, inheritance and property.

§         His patience and humble attitude were exemplary and all who knew him had to admit to these virtues.

A.      He never lied, never broke a trust never bore false witness, and he was famous with all the tribes in Makkah and was known as: "The Truthful" (Al-Ameen).

B.      He never once engaged in sex outside of marriage, nor did he ever approve of it, even though it was very common at the time.

C.      His only relationships with women were in legitimate, contractual marriages with proper witnesses according to law.

D.     His relationship to Ayesha was only that of marriage. Their relationship is described in every detail by Ayesha herself in the most loving and respectful manner as a match truly made in heaven. Ayesha is considered as one of the highest scholars of Islam and lived out her entire life only having been married to Muhammad, may Allah exalt his mention. She never desired any other man, nor did she ever utter a single negative statement against Muhammad, may Allah exalt his mention.

E.      He forbade any killing until the orders came from Allah. Even then the limits were clearly spelled out and only those engaged in active combat against the Muslims or Islam were to be fought in combat. And even then, only according to very strict rules from Allah.

F.      Killing any innocent life was forbidden.

G.     There was no genocide of Jews. He offered mutual protection and forgiveness to the Jews even after they broke their covenants with him many times. They were not attacked until it was clearly proven they were traitors during time of war and tried to bring down the prophet, may Allah exalt his mention, and the Muslims at any cost. Retaliation was only to those Jews who had turned traitor and not others.

H.     Slaves were common in those days for all nations and tribes. It was Islam that encouraged freeing of the slaves and the great reward from Allah for those who did so. Prophet, may Allah exalt his mention, gave the example of this by freeing slaves and encouraging all of his followers to do the same. Examples include his own servant (who was actually considered like a son to him) Zaid ibn Al Haritha and Bilal the slave who was bought by Abu Bakr only for the purpose of freeing him.

I.       While there were many attempts of assassination made on Muhammad, may Allah exalt his mention, (most famous was the night that Ali took his place in bed while he and Abu Bakr escaped to Madinah), he did not allow his companions to slaughter any of those who had been involved in these attempts. Proof for this is when they entered Makkah triumphantly and his first words were to command his followers not to harm such and such tribes and so and so families. This was one of the most famous of his acts of forgiveness and humbleness.

J.       Military combat was forbidden for the first thirteen years of prophethood. The desert Arabs did not need anyone to tell them how to fight or do combat. They were experts in this area and held feuds amongst tribes that lasted for decades. It was not until the proper method of warfare was instituted by Allah in the Quran, with proper rights and limitations according His Commandments, that any retaliation or combat was sanctioned. Orders from Allah made it clear who was to be attacked, how and when and to what extent fighting could take place.

K.      Destruction of infrastructures is absolutely forbidden except when it is ordained by Allah in certain instances and then only according to His Commands.

L.       Cursing and invoking evil actually came to the prophet, may Allah exalt his mention, from his enemies, while he would be praying for their guidance. Classic example is that of his journey to At-Taif where the leaders would not even hear him out nor offer so much as the normal courtesy called for and instead they set the children of the street against him, throwing rocks and stones at him until his body was bleeding so much, blood filled his sandals. He was offered revenge by the angel Gabriel, if he would give the command, Allah would cause the surrounding mountains to fall down upon them destroying them all. Instead of cursing them or asking for their destruction, he prayed for them to be guided to worship their Lord alone, without any partners.

M.    Prophet Muhammad, may Allah exalt his mention, claimed every person who is born is born in a state of ISLAM (submission to God), as a Muslim (MU-Islam means; "one who does ISLAM" i.e.; submits to God's Will and obeys His Commandments). Then as they grow older they begin to distort their faith according to the influence of the prevailing society and their own prejudices.

N.     Muhammad, may Allah exalt his mention, taught his followers to believe in the God of Adam, Noah, Abraham, Jacob, Moses, David, Solomon and Jesus, peace be upon them all, and to believe in them as true prophets, messengers and slaves of Almighty Allah. He insisted on ranking all the prophets up at the highest level without any distinction between them.

O.     He also taught the Torah (Old Testament), Zaboor (Psalms) and Injeel (Gospel or New Testament) were originally from the very same source as the Quran, from Allah.

P.      He prophesied and foretold of events to come and they happened as he had said. He even predicted something from the past that would come true in the future, and it has.

Q.     The Quran states pharaoh was drowned in the Red Sea while chasing after Moses and Allah said He would preserve Pharaoh as a sign for the future. Dr. Maurice Bucaille in his book, "Bible, Quran and Science " makes it clear this has happened and the very person of Pharaoh has been discovered in Egypt and is now on display for all to see.

R.      This event took place thousands of years before Muhammad, may Allah exalt his mention, and it came true in the last few decades, many centuries after his death.

There has been more written about the prophet Muhammad, may Allah exalt his mention, than any other person on earth. He has been praised very high even by famous non-Muslims for centuries. One of the first examples we quote from is from the Encyclopedia Britannica , as it confirms (regarding Muhammad)”   ". . . a mass of detail in the early sources shows that he was an honest and upright man who had gained the respect and loyalty of others who were likewise honest and upright men." (Vol. 12).

Another impressive tribute to Muhammad, may Allah exalt his mention is in the very well written work of Michael H. Hart, "The 100: A Ranking of the Most Influential Persons in History." He states that the most influential person in all history was Muhammad, may Allah exalt his mention, with Jesus in the third place. Examine his actual words: "My choice of Muhammad to lead the list of the world's most influential persons may surprise some readers and may be questioned by others, but he was the only man in history who was supremely successful on both the religious and secular level."   Michael H. Hart , THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, page. 33.

While we are reviewing statements from famous non-Muslims about Prophet Muhammad, may Allah exalt his mention, consider this: "Philosopher, orator, apostle, legislator, warrior, conqueror of ideas, restorer of rational dogmas, of a cult without images; the founder of twenty terrestrial empires and of one spiritual empire, that is Muhammad. As regards all standards by which human greatness may be measured, we may well ask, is there any man greater than he? " Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Vol. II, pp. 276-277.

George Bernard Shaw, a famous writer and non-Muslim says: "He must be called the Savior of Humanity. I believe that if a man like him were to assume the dictatorship of the modern world, he would succeed in solving its problems in a way that would bring it much needed peace and happiness." (The Genuine Islam, Singapore, Vol. 1, No. 8, 1936) .

K.S. Ramakrishna Rao, an Indian (Hindu) professor of Philosophy, in his booklet "Muhammad the Prophet of Islam" calls him the "perfect model for human life." Professor Ramakrishna Rao explains his point by saying: "The personality of Muhammad, it is most difficult to get into the whole truth of it. Only a glimpse of it I can catch. What a dramatic succession of picturesque scenes. There is Muhammad the Prophet. There is Muhammad the Warrior; Muhammad the Businessman; Muhammad the Statesman; Muhammad the Orator; Muhammad the Reformer; Muhammad the Refuge of Orphans; Muhammad the Protector of Slaves; Muhammad the Emancipator of Women; Muhammad the Judge; Muhammad the Saint. All in all these magnificent roles, in all these departments of human activities, he is alike a hero."

Mahatma Gandhi, speaking on the character of Muhammad, may Allah exalt his mention, says in 'YOUNG INDIA' : "I wanted to know the best of one who holds today undisputed sway over the hearts of millions of mankind... I became more than convinced that it was not the sword that won a place for Islam in those days in the scheme of life. It was the rigid simplicity, the utter self-effacement of the Prophet, the scrupulous regard for his pledges, his intense devotion to his friends and followers, his intrepidity, his fearlessness, his absolute trust in God and in his own mission. These and not the sword carried everything before them and surmounted every obstacle. When I closed the 2nd volume (of the Prophet's biography), I was sorry there was not more for me to read of the great life."

Thomas Carlyle in his 'Heroes and Hero Worship' , was simply amazed as to:

"How one man single handedly, could weld warring tribes and wandering Bedouins into a most powerful and civilized nation in less than two decades."

Diwan Chand Sharma wrote in "The Prophets of the East ":   "Muhammad was the soul of kindness, and his influence was felt and never forgotten by those around him" . (D.C. Sharma, The Prophets of the East, Calcutta, 1935, pp. 12).

Muhammad, may Allah exalt his mention, was nothing more or less than a human being, but he was a man with a noble mission, which was to unite humanity on the worship of ONE and ONLY ONE GOD and to teach them the way to honest and upright living based on the commands of God. He always described himself as, 'A Slave and Messenger of God' and so indeed every action of his proclaimed to be.

Speaking on the aspect of equality before God in Islam, the famous poetess of India, Sarojini Naidu says: "It was the first religion that preached and practiced democracy; for, in the mosque, when the call for prayer is sounded and worshippers are gathered together, the democracy of Islam is embodied five times a day when the peasant and king kneel side by side and proclaim: 'God Alone is Great'... I have been struck over and over again by this indivisible unity of Islam that makes man instinctively a brother."

(S. Naidu, Ideals of Islam, vide Speeches & Writings , Madras, 1918, p. 169).

In the words of Professor Hurgronje:   "The league of nations founded by the prophet of Islam put the principle of international unity and human brotherhood on such universal foundations as to show candle to other nations." He continues, "the fact is that no nation of the world can show a parallel to what Islam has done towards the realization of the idea of the League of Nations."

Edward Gibbon and Simon Ockley, on the profession of ISLAM, writes in "History of the Saracen Empires" :   "I BELIEVE IN ONE GOD, AND MAHOMET, AN APOSTLE OF GOD' is the simple and invariable profession of Islam. The intellectual image of the Deity has never been degraded by any visible idol; the honor of the Prophet have never transgressed the measure of human virtues; and his living precepts have restrained the gratitude of his disciples within the bounds of reason and religion." (History of the Saracen Empires , London, 1870, p. 54) .

Wolfgang Goethe, perhaps the greatest European poet ever, wrote about Prophet Muhammad, may Allah exalt his mention. He said:

"He is a prophet and not a poet and therefore his Koran is to be seen as Divine Law and not as a book of a human being, made for education or entertainment." (Noten und Abhandlungen zum Weststlichen Dvan, WA I, 7, 32).

People do not hesitate to raise to divinity and even make 'gods' out of other individuals whose lives and missions have been lost in legend. Historically speaking, none of these legends achieved even a fraction of what Muhammad, may Allah exalt his mention, accomplished. And all his striving was for the sole purpose of uniting mankind for the worship of One God on the codes of moral excellence. Muhammad, may Allah exalt his mention, or his followers never at any time claimed that he was a son of God or the God-incarnate or a man with divinity – but he always was and is even today considered as only a Messenger chosen by God.

Today after a lapse of fourteen centuries, the life and teachings of Muhammad, may Allah exalt his mention, have survived without the slightest loss, alteration or interpolation. They offer the same undying hope for treating mankind's many ills, which they did when he was alive. This is not a claim of Muhammad’s, may Allah exalt his mention, followers, but the inescapable conclusion forced upon by a critical and unbiased history.

Now it is up to you.

You are a rational thinking, concerned human being. As such, you should already be asking yourself:

"Could these extraordinary, revolutionary and amazing statements, all about this one man, really be true?

What if this is all true?
____________________________________________

[1] Michael H. Hart , THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, page. 33.

[2] Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Vol. II, pp. 276-277.

[3] George Bernard Shaw , The Genuine Islam, Singapore, Vol. 1, No. 8, 1936

[4] D.C. Sharma , The Prophets of the East, Calcutta, 1935, pp. 12

[5] S. Naidu , Ideals of Islam, vide Speeches & Writings, Madras, 1918, p. 169

[6] Edward Gibbon and Simon Ockley , History of the Saracen Empires, London, 1870, p. 54

[7] Noten und Abhandlungen zum Weststlichen Dvan, WA I, 7, 32

.......................................................
Muhammad ibn Abdullah ibn Abdul Muttalib
geboren 570 n.Chr.(Christliche Zeitrechnung), gestorben 633 n.Chr.

Das Folgende beruht auf Büchern, Manuskripten, Texten und realen Augenzeugenberichten, welche zu zahlreich sind, um hierin erwähnt zu werden, die im Laufe der Jahrhunderte sowohl von Muslimen als auch von Nicht-Muslimen in ihrer ursprünglichen Form bewahrt wurden.

Viele Menschen sprechen heute über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil. Wer genau war er? Was lehrte er? Warum wurde er von einigen so sehr geliebt und von anderen so sehr gehasst? Verhielt er sich entsprechend seiner Forderungen? War er ein Geistlicher? War er ein Prophet Gottes? Was ist die Wahrheit über diesen Mann? Sie sollten selbst urteilen.
Hier sind die Fakten, wie sie von Tausenden von Menschen geschildert wurden, von denen viele ihn persönlich kannten.

§         Er wurde in einer edlen Sippe geboren, die zum führenden Stamm Mekkas gehörte.

§         Sein Name rührt vom arabischen Wortstamm "hamd" her und bedeutet wörtlich "der Gelobte". Zu seiner Zeit und bis zu eben diesem Moment preisen ihn die Menschen viele Mal am Tag, Gott segne ihn und schenke ihm Heil.

§         Er verfiel nie in den üblichen Brauch seiner Stammesangehörigen, Statuen, Idole oder von Menschenhand gemachte "Götter" anzubeten.

§         Er glaubte, dass Gott wirklich nur ein Gott ist und als solcher allein, ohne irgendwelche anderen "Götter" neben ihm, verehrt werden muss.

§         Er erwies dem Namen Gottes den höchsten Respekt, er missbrauchte nie den Namen Gottes und verwendete ihn nie zu einem prahlerischen Zweck.

§         Er verachtete die Verehrung falscher Götter und die damit verbundenen Verwicklungen und Herabwürdigungen.

§         Er folgte den Geboten des allmächtigen Gottes, genauso wie die alten Propheten dies in der Vergangenheit getan hatten.

§         Er beging nie Ehebruch und er verbot auch anderen, dies zu tun.

§         Er verbot Wucher und Zinsen für das Verleihen von Geld, so wie Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, dies wenige Jahrhunderte vor ihm getan hatte.

§         Er wettete nie und erlaubte dies auch nicht.

§         Er trank nie Alkohol oder starke Getränke, auch wenn dies für die Menschen zu seiner Zeit üblich war.

§         Er beschäftigte sich nicht mit Klatsch und lehnte es ab, irgendetwas zu hören, das damit verbunden war.

§         Er fastete tagelang, um dem allmächtigen Gott näher und fern der Begrenztheit weltlicher Reize zu sein.

§         Er lehrte, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, unbefleckt empfangen und auf wundersame Weise von Maria geboren wurde und dass sie zu den besten Schöpfungen des allmächtigen Gottes gehöre.

§         Er bestand sogar gegenüber den Juden von Medina darauf, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, der Messias, der Christus war, dessen Ankunft in deren Tora (Altes Testament) vorausgesagt wurde.

§         Er sagte, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, mit der Erlaubnis des allmächtigen Gottes viele Wunder tat, Leprakranke heilte, Blinden ihr Augenlicht zurückgab und sogar einen toten Mann wieder lebendig werden ließ.

§         Er stellte klar fest, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, nicht tot sei, sondern vom allmächtigen Gott erhoben wurde.

§         Er sagte voraus, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, am jüngsten Tag zurückzukehren wird, um die wahren Gläubigen zum Sieg über die schlechten und nicht rechtschaffenen Menschen zu führen und dass er den Antichristen zerstören wird.

§         Er befahl die Zahlung von Almosen an die Armen und er war der Verteidiger und der Beschützer von Witwen, Waisen und Reisenden.

§         Er gebot den Menschen, sich mit ihren Familien zu vereinen und die Bande der Blutsverwandtschaft zu ehren und er stellte die Beziehungen zwischen den Familienmitgliedern wieder her.

§         Er verlangte, dass seine Anhänger nur gesetzliche eheliche Beziehungen zu Frauen haben sollten und er verbot Sex außerhalb des Sakraments des allmächtigen Gottes.

§         Er bestand darauf, Frauen ihre Rechte, Aussteuer, Erbe und Eigentum zu geben.

§         Seine Geduld und seine Bescheidenheit waren beispielhaft und alle, die ihn kannten, musste diese Tugenden eingestehen.

A.      Er log nie, brach nie das Vertrauen anderer, schwor nie einen Meineid und war bei allen Sippen in Mekka als "Der Ehrliche" (Al-Ameen) bekannt.

B.      Er hatte nie eine sexuelle Beziehung außerhalb der Ehe und erlaubte dies auch nie, auch wenn dies zu dieser Zeit sehr verbreitet war.

C.      Seine einzigen Beziehungen zu Frauen vollzogen sich in legitimen, rechtskräftigen Ehen mit richtigen Zeugen gemäß dem Gesetz.

D.     Seine Beziehung zu Ayesha war eine eheliche Beziehung. Ihre Beziehung wird in jedem Detail von Ayesha selbst in höchst liebevoller und respektvoller Weise als eine im wahrhaft im Paradies geschlossene Verbindung beschrieben. Ayesha wird als eine der besten Gelehrten des Islams angesehen, die ihr gesamtes Leben nur in der Ehe mit Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, verbrachte. Sie wünschte sich nie einen anderen Mann und sagte nie ein einziges negatives Wort gegen Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil.

E.      Er verbot jegliches Töten, bis der Befehl von Allah kommt. Selbst dann waren die Grenzen eindeutig geregelt und es durften nur diejenigen bekämpft werden, die aktiv am Kampf gegen die Moslems oder den Islam beteiligt sind. Und selbst dann nur gemäß den sehr strengen Regeln von Allah.

F.      Das Töten unschuldigen Lebens war verboten.

G.     Es gab keinen Genozid an den Juden. Er bot den Juden gegenseitigen Schutz und Vergebung an, sogar nachdem sie ihre Verträge mit ihm mehrfach gebrochen hatten. Sie wurden nicht angegriffen bis klar bewiesen wurde, dass sie während des Krieges Verräter waren und versucht hatten, den Propheten, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, und die Muslime um jeden Preis zu stürzen. Vergeltungsmaßnahmen richteten sich nur gegen jene Juden die Verräter waren und nicht gegen andere.

H.     Sklaven waren damals bei allen Nationen und Stämmen üblich. Es war der Islam, der zur Freilassung der Sklaven ermutigte und die große Belohnung von Allah für diejenigen, die dies taten. Der Prophet, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ging mit gutem Beispiel voran, indem er Sklaven frei ließ und alle seine Anhänger ermutigte, das Gleiche zu tun. Diese Beispiele schließen Zaid ibn Al Haritha, seinen eigenen Diener (welcher von ihm wirklich wie ein Sohn betrachtet wurde) und Bilal, der Sklave, der nur von Abu Bakr gekauft wurde, um ihm danach die Freiheit zu geben.

I.       Obwohl es viele Mordversuche auf Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, gab (am bekanntesten war die Nacht, als Ali seinen Platz im Bett einnahm, während er und Abu Bakr nach Medina flüchteten), erlaubte er seinen Weggefährten nicht, all diejenigen zu töten, die an diesen Versuchen beteiligt waren. Der Beweis dafür ist, dass als sie triumphierend in Mekka einzogen, seine ersten Worte waren, seinen Anhängern zu befehlen, diesen Stämmen und Familien nicht zu schaden. Dies war einer seiner berühmtesten Akte der Vergebung und Demut.

J.       Kriegerische Auseinandersetzungen waren in den ersten dreizehn Jahren des Prophetentums verboten. Die Araber, die in der Wüste lebten, brauchten niemanden, der ihnen sagt, wie man kämpft. Sie waren Experten auf diesem Gebiet und lieferten sich Stammesfehden, die Jahrzehnte andauerten. Erst als angemessene Regelungen zur Kriegsführung, mit entsprechenden Rechten und Beschränkungen gemäß seiner Gebote, von Allah im Koran festgelegt wurden, wurde jede Vergeltung oder Kampf sanktioniert. Die Gebote von Allah stellten klar, wer angegriffen werden sollte und wie und wann und in welchem Umfang der Kampf stattfinden konnte.

K.      Die Zerstörung von Infrastruktur wurde absolut verboten außer, wenn dies unter bestimmten Umständen von Allah bestimmt wurde und dann nur gemäß seinen Geboten.

L.       Verfluchungen und böse Beschwörungen gelangten von seinen Feinden zum Propheten, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, während er für deren rechte Leitung betete. Ein klassisches Beispiel dafür ist seine Reise zu At-Taif, wo die Anführer ihn weder ausreden ließen noch ihm die übliche Gastfreundschaft erweisen wollten und stattdessen die Straßenkinder gegen ihn aufbrachten, welche ihn mit Steinen bewarfen, bis sein Körper so blutete, dass seine Sandalen mit seinem Blut gefüllt waren. Der Engel Gabriel bot ihm Rache an. Wenn er es befehlen sollte, würde Allah die umgebenden Berge veranlassen auf sie herniederzufallen und alle zu vernichten. Anstatt sie zu verfluchen oder um ihre Zerstörung zu bitten, betete er für sie, dass sie geführt werden, ihren Gott allein ohne irgendwelche Partner anzubeten.

M.    Der Prophet Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, fordert, dass jede Person, die in einem Staat des ISLAMS (Gottergebenheit) geboren wird, ein Moslem (MU-Islam bedeutet: "Derjenige, der den ISLAM ausübt" d. h. dem Willen Gottes gehorcht und seine Gebote befolgt) ist. Dann, wenn sie älter werden, beginnen sie, durch den Einfluss der vorherrschenden Gesellschaft und ihrer eigenen Vorurteile ihren Glauben zu deformieren.

N.     Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, lehrte seine Anhänger an den Gott von Adam, Noah, Abraham, Jakob, Moses, David, Salomon und Jesus, Friede sei mit ihnen allen, zu glauben und an diese als wahre Propheten, Verkünder und Diener des allmächtigen Allah zu glauben. Er bestand darauf, alle Propheten ohne Unterschied zwischen ihnen auf der höchsten Ebene einzuordnen.

O.     Er lehrte ebenfalls, dass Tora (Altes Testament), Zaboor (Psalmen) und Bibel (Evangelium oder Neues Testament) aus derselben Quelle stammen wie der Koran, also von Gott.

P.      Er prophezeite und sagte Ereignisse voraus, die kommen werden und sie geschahen, wie er gesagt hatte. Er sagte sogar etwas aus der Vergangenheit voraus, dass sich in der Zukunft erfüllen würde, und dies geschah.

Q.     Der Koran sagt, dass der Pharao im Roten Meer ertrank, während er Moses nachjagte und Allah sagte, dass er den Pharao als ein Zeichen für die Zukunft bewahren würde. Dr Maurice Bucaille stellte in seinem Buch "Bibel, Koran und Wissenschaft " klar, dass dies geschehen ist und die wirkliche Person des Pharao in Ägypten entdeckt wurde und nun jedem gezeigt werden kann.

R.      Dieses Ereignis fand Tausende Jahre vor Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, statt und es erfüllte sich in den letzten Jahrzehnten, viele Jahrhunderte nach seinem Tod.

Es ist über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, mehr geschrieben worden als über jede andere Person auf der Erde. Er wird seit Jahrhunderten sogar von berühmten Nicht-Muslimen sehr gelobt. Eines der ersten Beispiele, das wir zitieren, ist aus der Encyclopedia Britannica , da hier (bezüglich Mohammed) bestätigt wird, dass   ". . . eine Menge Details in den frühen Quellen zeigen, dass er ein ehrlicher und aufrechter Mann war, der den Respekt und die Loyalität anderer gewonnen hatte, welches ebenfalls ehrliche und aufrechte Männer waren." (Band 12).

Eine weitere eindrucksvolle Anerkennung Mohammeds, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ist in dem sehr gut geschriebenen Werk von Michael H. Hart, "The 100: A Ranking of the Most Influential Persons in History" (Die 100: Eine Rangordnung der einflussreichsten Personen in der Geschichte) zu finden. Er stellt fest, dass die einflussreichste Person in der gesamten Geschichte Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, war, mit Jesus auf dem dritten Platz. Wir sollten seine tatsächlichen Worte studieren: "Meine Wahl von Mohammed, um die Liste der einflussreichsten Personen der Welt anzuführen, könnte einige Leser überraschen und mag von anderen in Frage gestellt werden, aber er war der einzige Mann in der Geschichte, der sowohl auf religiöser als auch auf weltlicher Ebene höchst erfolgreich war."   Michael H. Hart , THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, Seite 33.

Betrachten Sie dies, während wir uns Äußerungen berühmter Nicht-Muslime über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, studieren: "Philosoph, Redner, Apostel, Gesetzgeber, Krieger, Eroberer von Ideen, Wiederhersteller rationaler Lehrsätze eines Kults ohne Bilder; der Gründer von zwanzig irdischen Reichen und eines geistigen Reichs, das ist Mohammed. Bezüglich aller Standards, nach denen menschliche Größe gemessen werden kann, fragen wir uns, ob es irgendeinen größeren Mann als ihn gibt? " Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Band II, Seiten 276-277.

George Bernard Shaw, ein berühmter Schriftsteller und Nicht-Muslim sagte: "Er müsste Retter der Menschheit genannt werden. Ich glaube, dass, falls ein Mann wie er die Alleinherrschaft über die moderne Welt übernehmen sollte, er es schaffen würde, deren Probleme auf eine Weise zu lösen, die ihr den notwendigen Frieden und Glück bringen würde. " (The Genuine Islam, Singapur, Band 1, Nr. 8, 1936) .

K.S. Ramakrishna Rao, ein indischer (hinduistischer) Professor der Philosophie, nennt ihn in seiner Broschüre "Mohammed der Prophet des Islams" das "perfekte Modell für das menschliche Leben." Professor Ramakrishna Rao erklärt seinen Standpunkt, indem er sagt: "Bezüglich der Persönlichkeit von Mohammed ist es äußerst schwierig, die ganze Wahrheit davon zu erfassen. Ich kann nur einen flüchtigen Eindruck davon einfangen. Welch eine dramatische Folge malerischer Szenen. Da ist Mohammed der Prophet. Da ist Mohammed der Krieger; Mohammed der Unternehmer; Mohammed der Staatsmann; Mohammed der Redner; Mohammed der Reformer; Mohammed die Zuflucht der Waisen; Mohammed der Beschützer der Sklaven; Mohammed der Befreier der Frauen; Mohammed der Richter; Mohammed der Heilige. In all diesen großartigen Rollen, in all diesen Gebieten menschlichen Handelns, ist er gleichermaßen ein Held. "

Angesprochen auf den Charakter von Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, sagte Mahatma Gandhi in 'YOUNG INDIA' : "Ich wollte das Beste von demjenigen kennen lernen, welcher heute unbestritten über die Herzen von Millionen Menschen herrscht ... Ich bin mehr als überzeugt davon, dass es nicht das Schwert war, das damals für den Islam einen Platz im Lebensplan errang. Es war die strikte Einfachheit, die völlige Zurückhaltung des Propheten, die gewissenhafte Beachtung seiner Versprechen, seine intensive Hingabe gegenüber seinen Freunden und Anhängern, seine Unerschrockenheit, seine Furchtlosigkeit, sein absolutes Vertrauen in Gott und in seine eigene Mission. Dieses und nicht das Schwert brachten den Erfolg und überwanden jedes Hindernis. Als ich den 2. Band (der Biografie des Propheten) abschloss, bedauerte ich, dass es für mich nichts mehr über dieses großartige Leben zu lesen gab."

Thomas Carlyle war in seinem Werk 'Helden und Heldenverehrung' einfach darüber erstaunt:

"Wie ein Mann ganz allein in weniger als zwei Jahrzehnten zerstrittene Stämme und wandernde Beduinen zu einer der stärksten und zivilisierten Nationen zusammenschweißen konnte."

Diwan Chand Sharma schrieb in "Die Propheten des Ostens ":   "Mohammed war die Seele der Güte und sein Einfluss wurde von den Leuten um ihn herum wahrgenommen und nie vergessen". (D.C. Sharma, The Prophets of the East, Kalkutta, 1935, Seite 12).

Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, war nicht mehr oder weniger als ein Mensch, aber er war ein Mann mit einer edlen Mission, welche darin bestand, die Menschheit mit der Verehrung von EINZIG und ALLEIN EINEM GOTT zu vereinen und den Menschen den Weg zu einem ehrlichen und aufrechten, auf den Geboten Gottes beruhenden Leben zu weisen. Er beschrieb sich selbst immer als 'Diener und Verkünder Gottes' und dies zeigen tatsächlich alle seine Taten.

Über den Aspekt der Gleichheit vor Gott im Islam sprechend, sagt Sarojini Naidu, die berühmte Dichterin Indiens: "Es war die erste Religion die Demokratie predigte und ausübte, da in der Moschee, wenn der Ruf zum Gebet erklingt und Betenden sich versammeln die Demokratie des Islams fünfmal pro Tag verkörpert wird, wenn Bauer und König nebeneinander knien und öffentlich verkünden: 'Nur Gott ist groß'... Ich bin immer wieder von dieser unteilbare Einheit des Islams begeistert, welche einen Mann instinktiv zu einem Bruder macht."

(S. Naidu, Ideals of Islam, siehe Reden und Schriften , Madras, 1918, Seite 169.

Professor Hurgronje sagte:   "Die Liga der vom Propheten des Islams gegründeten Nationen stellte den Grundsatz der internationalen Einheit und menschlichen Bruderschaft auf solche universalen Fundamente, um anderen Nationen den Weg zu weisen." Er fährt fort: "es ist eine Tatsache, dass keine Nation der Welt eine Parallele dazu zeigen kann, was der Islam zur Verwirklichung der Idee von einer Liga der Nationen getan hat."

Edward Gibbon und Simon Ockley, schreiben in der "Geschichte der sarazenischen Reiche" zum religiösen Bekenntnis des ISLAMS:   "ICH GLAUBE AN EINEN GOTT UND MOHAMMED, EINEN APOSTEL GOTTES" ist das einfache und unveränderliche religiöse Bekenntnis des Islams. Das intellektuelle Image der Gottheit ist nie durch einen sichtbaren Abgott erniedrigt worden, die Ehrung des Propheten hat nie das Maß menschlicher Tugenden überschritten und seine lebendigen Moralprinzipien haben die Dankbarkeit seiner Apostel innerhalb der Grenzen der Vernunft und der Religion gehalten." (History of the Saracen Empires , London, 1870, Seite 54) .

Johann Wolfgang von Goethe, vielleicht der wichtigste europäische Dichter aller Zeiten, schrieb über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil. Er sagte:

"Er ist ein Prophet und kein Dichter und deshalb soll sein Koran als göttliches Gesetz und nicht als Buch eines Menschen betrachtet werden, welches zur Bildung oder Unterhaltung dient." (Noten und Abhandlungen zum Westlichen Divan, WA I, 7, 32).

Viele Menschen zögern nicht, anderen Personen, deren Leben und Lebensinhalt sich in Legenden verlieren, zur Gottheit zu erheben und sogar 'Götter' aus ihnen zu machen. Aus historischer Sicht erreichte keine dieser Legenden auch nur einen Bruchteil dessen, was Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, vollbracht hat. Und sein ganzes Streben war auf ein einziges Ziel ausgerichtet, nämlich die Menschheit zur Verehrung des einen Gottes unter Betrachtung moralischer Perfektion zu vereinen. Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, oder seine Anhänger behaupteten nie, dass er ein Sohn Gottes oder eine Verkörperung Gottes oder ein Mann mit göttlichem Wesen war &ndash sondern er war immer und wird sogar heute nur als ein von Gott gesandter Verkünder betrachtet.

Heute, nachdem vierzehn Jahrhunderten vergangen sind, haben sich das Leben und die Lehren von Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ohne irgendeinen Verlust, eine Veränderung oder Angleichung überlebt. Sie bieten dieselbe unsterbliche Hoffnung auf Behandlung vieler Leiden der Menschheit, wie sie es taten, als er lebendig war. Dies ist keine Behauptung der Anhänger Mohammeds, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, sondern die unausweichliche Konsequenz, die durch eine kritische und unvoreingenommene Geschichtsschreibung zutage tritt.

Nun hängt es von Ihnen ab.

Sie sind ein rational denkender, interessierter Mensch. Als solcher sollten Sie schon fragen:

"Könnten all diese außergewöhnlichen, revolutionären und erstaunlichen Aussagen über diesen Mann wirklich wahr sein?

Und was, wenn alles wahr ist?"
.....................................

Muhammad Ibn-Abdullàh Ibn-Abdulmuttalib
(570 - 633 D.C.)

Tutto ciò che verrà esposto in questo saggio è stato tratto da libri, manoscritti, testi autentici e inoltre da storie raccontate da persone che realmente hanno assistito ai fatti. Le fonti di documentazione su cui ci si è basati sono numerosissime e non vi è spazio sufficiente per menzionarle tutte in questo saggio, esse sono state conservate con il passare del tempo senza alcuna alterazione da parte dei musulmani e dei non musulmani.

Al giorno d’oggi molti si pongono domande riguardo al Profeta (pace e benedizione su di lui). Chi era di preciso? A che cosa invitava? Perché c’è stato chi lo ha amato molto e chi, invece, lo ha odiato? Ha consacrato la propria vita alla propaganda missionaria? È stato un santo? Oppure un profeta inviato da Dio?
Qual è la verità di questo uomo? Giudica tu stesso!

Esporremo nei punti seguenti le verità raccontate da migliaia di persone, molte delle quali vissero durante l’epoca del Profeta Muhammad (pace e benedizione su di lui) e lo conobbero di persona.

• La sua stirpe risale alla nobile tribù dei capi della Mecca.
• Muhammad, il suo nome, deriva da «hamd», l’infinito arabo che letteralmente significa glorificare. Infatti, a partire dall’epoca in cui Egli visse fino ad oggi e finché ci sarà vita sulla terra, si prega per Lui numerose volte giorno e notte – che Dio benedica Muhammad, pace e benedizione su di lui.
• Egli non ha mai praticato l’adorazione di idoli o di divinità che le tribù fabbricavano con le proprie mani.
• Credeva che la divinità da venerare fosse una sola e che bisognava adorarla senza associarle alcunché.
• Pronunciava il nome di Dio nelle riverenze più alte e mai lo nominava inutilmente o per scopi vani.
• Disprezzava le pratiche religiose errate e i comportamenti maleducati che ne conseguivano.
• Ha messo in pratica tutti gli insegnamenti religiosi “l’insegnamento di un Dio Unico”, come hanno operato i Profeti a Lui antecedenti.
• Non ha mai commesso adulterio e consigliava agli altri di non compiere questo atto disonorevole.
• Ha proibito l’usura, così come l’aveva proibita secoli prima Cristo (pace su di lui).
• Non ha mai giocato d’azzardo e non lo permetteva.
• Non ha mai bevuto vino, nonostante fosse un’abitudine molto diffusa nell’epoca preislamica.
• Non ha mai sparlato di nessuno e si opponeva quando sentiva calunniare gli altri.
• Ha sempre digiunato e ciò lo avvicinava ad Allah, l’Altissimo, e lo teneva lontano dai desideri ardenti.
• Diceva che Gesù Cristo, figlio di Maria (pace su di lui) era una creatura miracolosa di Dio e che la Vergine Madre era tra le migliori creature di Dio, l’Altissimo.
• Ha assicurato agli ebrei della città di Medina che Gesù (pace su di lui) era il Cristo nominato nella Torah (Vecchio Testamento).
• Ha detto che i miracoli compiuti da Gesù (pace su di lui), cioè guarire il nato cieco ed il lebbroso e il resuscitare dei morti, erano di origine divina.
• Ha chiarito che Gesù (pace su di lui) non è morto, ma che Dio l’ha innalzato al cielo.
• Ha predetto che Gesù sarebbe tornato negli Ultimi Giorni per guidare i veri credenti in una vittoria contro gli ingiusti e avrebbe ucciso l’Anti-Cristo.
• Ordinava di pagare l’elemosina ai poveri ed era il difensore delle vedove, degli orfani e dei viandanti.
• Ordinava alle persone di rimanere uniti alla propria famiglia, considerava infatti sacri i legami familiari e rinnovava la costruzione dei rapporti fra i membri della famiglia.
• Si è legato alle donne attraverso il matrimonio legale e ha proibito l’adulterio.
• Ha assicurato alle donne i loro diritti, esse dovevano ricevere donativo nuziale, eredità e soldi….
• La sua pazienza, la sua umiltà e tutte le sue nobili caratteristiche erano virtù esemplari che hanno indotto coloro che lo hanno conosciuto ad ammettere che Egli era una creatura gloriosa, senza eguali tra gli uomini.
 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محمد بن عبد الله - من هو ؟؟ - ?Quién es Muhammad, el mensajero de Allah? Juzga por ti mismo
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: أعلام وشخصيات هامة - Famous Personalities-
انتقل الى: