حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدُّبَّاءِ والحَنتمِ والمزفَّتِ والنَّقيرِ . الحديث الشريف ) نصه وشرحه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
oways
عضو وفيّ
عضو وفيّ
oways


عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 26/01/2013
العمر : 32

الدُّبَّاءِ والحَنتمِ والمزفَّتِ والنَّقيرِ . الحديث الشريف ) نصه وشرحه Empty
مُساهمةموضوع: الدُّبَّاءِ والحَنتمِ والمزفَّتِ والنَّقيرِ . الحديث الشريف ) نصه وشرحه   الدُّبَّاءِ والحَنتمِ والمزفَّتِ والنَّقيرِ . الحديث الشريف ) نصه وشرحه Emptyالسبت نوفمبر 15, 2014 8:14 am

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
ورد في حديث النبي الصحيح قوله عليه السلام :" وأنهاكم عن أربعٍ عنِ الدُّبَّاءِ والحَنتمِ والمزفَّتِ والنَّقيرِ " . فما هي؟!
" آمرُكم بأربعٍ وأنهاكم عن أربعٍ اعبدوا اللَّهَ ولا تُشرِكوا بهِ شيئًا وأقيموا الصَّلاةَ وآتوا الزَّكاةَ وصوموا رمضانَ وأعطوا الخمُسَ منَ الغنائمِ وأنهاكم عن أربعٍ عنِ الدُّبَّاءِ والحَنتمِ والمزفَّتِ والنَّقيرِ "

والقصة كما في الصحيحين وغيرهما من حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما  :

عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال: قدِمَ وفدُ عبدِ القيسِ على رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالوا:" يا نبيَّ اللَّهِ إنَّا حيٌّ من ربيعةَ وبينَنا وبينَكَ كفَّارُ مُضرَ ولا نقدرُ عليكَ إلَّا في أشهرِ الحرمِ فمرنا بأمرٍ نأمرُ بهِ من وراءنا وندخلُ بهِ الجنَّةَ إذا نحنُ أخذْنا بهِ ". فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ:"آمرُكم بأربعٍ وأنهاكم عن أربعٍ اعبدوا اللَّهَ ولا تُشرِكوا بهِ شيئًا وأقيموا الصَّلاةَ وآتوا الزَّكاةَ وصوموا رمضانَ وأعطوا الخمُسَ منَ الغنائمِ وأنهاكم عن أربعٍ عنِ الدُّبَّاءِ والحَنتمِ والمزفَّتِ والنَّقيرِ ". قالوا يا نبيَّ اللَّهِ ما عِلمُكَم بالنَّقيرِ قالَ:" بلى جِذعٌ تنقرونهُ فتقذِفونَ فيهِ منَ القُطيعاءِ "- قالَ سعيدٌ أو قالَ منَ التَّمرِ –" ثمَّ تصبُّونَ فيهِ منَ الماءِ حتَّى إذا سكنَ غليانُهُ شربتموهُ حتَّى إنَّ أحدَكم أو إنَّ أحدَهم ليضربُ ابنَ عمِّهِ بالسَّيفِقالَ وفي القومِ رجلٌ أصابتْهُ جراحةٌ كذلِكَ قالَ وكنتُ أَخبَأُها حياءً من رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ . فقلتُ ففيمَ نشربُ يا رسولَ اللَّهِ قالَ:" في أسقيةِ الأدَمِ الَّتي يُلاثُ على أفواهِهاقالوا يا رسولَ اللَّهِ:" إنَّ أرضَنا كثيرةُ الجُرذانِ ولا تبقى بها أسقِيةُ الأدمِ"، فقالَ نبيُّ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ:" وإن أكلَتْها الجرذانُ وإن أكلَتْها الجرذانُ وإن أكلَتْها الجرذان "، قالَ: وقالَ نبيُّ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لأشجِّ عبدِ القيسِ:" إنَّ فيكَ لَخَصْلَتينِ يحبُّهُما اللَّهُ الحِلمُ والأناةُ ".
وذَكرَ أبا نضرةَ عن أبي سعيدٍ الخدريِّ أنَّ وفدَ عبدِ القيسِ لمَّا قدِموا على رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بمثلِ حديثِ ابنِ عُليَّةَ غيرَ أنَّ فيهِ " وتُذِيفونَ فيهِ منَ القُطَيعاءِ " أوِ " التَّمرِ والماءِ " ولم يقُل قال سعيدٌ أوِ قال " من التَّمرِ".
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 18خلاصة حكم المحدث: صحيح

والمراد بهذه الأشياء أوعية كانوا يجعلون فيها التمر أو الزبيب مع الماء حتى يحلو ثم يشربونه وقد يتخمر. وسبب النهي سرعة تخمر ما وضع بها، وقد نسخ النهي عن الانتباذ فيها مع منع كل ما كان مسكرا.

والدُّبَّاءِ هو القرع اليابس.
والحَنتمِ - جرات - جرار ، يصنعها أهل مصر.
والمزفت هو الإناء المطلي بالزفت وهو القار.
والنقيرهو جذع ينقر وسطه ثم يفرغ.

وقد جاء في شرح النووي على مسلم: وأما قوله صلى الله عليه و سلم وأنها كم عن الدباء والحنتم والنقير والمقير.
وفى رواية المزفت بدل المقير فنضبطه ثم نتكلم على معناه إن شاء الله تعالى.

فـ الدُّبَّاءِ بضم الدال وبالمد وهو القرع اليابس أي الوعاء منه.
وأما الحَنتمِ فبحاء مهملة مفتوحة ثم نون ساكنة ثم تاء مثناة من فوق مفتوحة ثم ميم الواحدة حنتمة.
وأما النقير فبالنون المفتوحة والقاف.
وأما المقير فبفتح القاف والياء .

والحَنتمِ فاختلف فيها فأصح الأقوال وأقواها أنها جرار - جرات - خضر .وهذا التفسير ثابت في كتاب الأشربة من صحيح مسلم عن أبى هريرة وهو قول عبد الله بن مغفل الصحابي رضي الله عنه وبه قال الأكثرون أو كثيرون من أهل اللغة وغريب الحديث والمحدثين والفقهاء.
والثاني أنها الجرار كلها قاله عبد الله بن عمر وسعيد بن جبير وأبو سلمة.
والثالث أنها جرار يؤتى بها من مصر مقيرات الأجواف وروى ذلك عن أنس بن مالك رضي الله عنه ونحوه عن ابن أبى ليلى وزاد أنها حمر.
والرابع عن عائشة رضي الله عنها جرار حمر أعناقها في جنوبها يجلب فيها الخمر من مصر.
والخامس عن ابن أبى ليلى أيضا جرار أفواهها في جنوبها يجلب فيها الخمر من الطائف، وكان ناس ينتبذون فيها يضاهون به الخمر.
والسادس عن عطاء جرار كانت تعمل من طين وشعر ودم.

وأما النقير فقد جاء في تفسيره في الرواية الأخيرة أنه جذع ينقر وسطه.

وأما المقير فهو المزفت وهو المطلى بالقار وهو الزفت وقيل الزفت نوع من القار والصحيح الأول فقد صح عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: المزفت هو المقير.

وأما معنى النهى عن هذه الأربع فهو أنه نهى عن الانتباذ فيها وهو أن يجعل في الماء حبات من تمر أو زبيب أو نحوهما ليحلو ويشرب.
وإنما خصت هذه بالنهى لأنه يسرع إليه الإسكار فيها فيصير حراما نجسا وتبطل ماليته فنهي عنه لما فيه من إتلاف المال، ولأنه ربما شربه بعد إسكاره من لم يطلع عليه.
ولم ينه عن الانتباذ في أسقية الأدم- الجلد - بل أذن فيها لأنها لرقتها لا يخفى فيها المسكر بل إذا صار مسكرا شقها غالبا.
ثم إن هذا النهى كان في أول الأمر ثم نسخ بحديث بريدة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال:
" كنت نهيتكم عن الانتباذ إلا في الأسقية فانتبذوا في كل وعاء ولا تشربوا مسكرا." رواه مسلم في الصحيح.

"نهيتُكم عن زيارةِ القبورِ ، فزوروها . ونهيتُكم عن لحومِ الأضاحي فوقَ ثلاثٍ ، فأمسكوا ما بدا لكم . ونهيتُكم عن النبيذِ إلا في سقاءٍ ، فاشربوا في الأسقيةِ كلِّها . ولا تشربوا مسكرًا "  .
وفي روايةٍ : أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال :" كنتُ نهيتُكم ". . . فذكر بمعنى حديثِ أبي سنانٍ .الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1977خلاصة حكم المحدث: صحيح.

قال الخطابى: " القول بالنسخ هو أصح الاقاويل "
....................
الأشج - أشج عبد القيس: هو المنذر بن عائذ .
وقيل هو : المنذر بن الحارث بن زياد بن عصر بن عوف .
وقيل هو:  المنذر بن عامر .
وقيل هو: المنذر بن عبيد .
وقيل اسمه : عائذ بن المنذر .
وقيل هو: عبد الله بن عوف.

" إنَّ فيكَ خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُما اللهُ الحِلْمُ والأناةُ ." قال :" يا رسولَ اللهِ ! أنا أَتَخَلَّقُ بهما أَمِ اللهُ جَبَلَنِي عليهما ؟" قال :" بَلِ اللهُ جبلكَ عليهما ." قال :" الحمدُ للهِ الذي جَبَلَنِي على خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهما اللهُ ورسولُه".

الراوي: زارع بن عامر بن عبدالقيس العبدي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5225 خلاصة حكم المحدث: صحيح

وسبب قول النبى صلى الله عليه و سلم ذلك له ما جاء فى حديث الوفد أنهم لما وصلوا المدينة بادروا إلى النبى صلى الله عليه و سلم وأقام الاشج عند رحالهم فجمعها وعقل ناقته ولبس أحسن ثيابه ثم أقبل إلى النبى صلى الله عليه و سلم. فقر به النبى صلى الله عليه و سلم وأجلسه إلى جانبه ثم قال لهم النبى صلى الله عليه و سلم" تبايعون على أنفسكم وقومكم " فقال القوم : نعم . فقال الاشج:" يا رسول الله انك لم تزاول الرجل عن شيء أشد عليه من دينه نبايعك على أنفسنا ونرسل من يدعوهم فمن اتبعنا كان منا ومن أبى قاتلناه ." قال:" صدقت ، ان فيك خصلتين يحبهما الله ورسوله ..." ،
قال القاضي عياض فالأناة تربصه حتى نظر فى مصالحه ولم يعجل والحلم هذا القول الذى قاله الدال على صحة عقله وجودة نظره للعواقب قلت ولا يخالف هذا ما جاء فى مسند أبى يعلى وغيره أنه لما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم للاشج "ان فيك خصلتين" الحديث قال يا رسول الله :"كانا في أم حدثا " قال :" بل قديم " قال :" قلت الحمد لله الذى جبلنى على خلقين يحبهما ".

من كتاب " المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج " شرح النووي على صحيح مسلم .لأبي زكريا يحيى بن شرف بن مري النووي.

وجاء في مسند الإمام أحمد تفصيل خبر عبد القيس، كما روى ذلك شهاب بن عباد: أنه سمع بعض وفد عبد القيس وهم يقولون: قدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتد فرحهم بنا، فلما انتهينا إلى القوم أوسعوا لنا، فقعدنا فرحب بنا النبي صلى الله عليه وسلم ودعا لنا، ثم نظر إلينا فقال: "من سيدكم وزعيمكم؟" فأشرنا بأجمعنا إلى المنذر بن عائذ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أهذا الأشج؟" وكان أول يوم وضع عليه هذا الاسم بضربة لوجهه بحافر حمار، قلنا: نعم يا رسول الله، فتخلف بعد القوم، فعقل رواحلهم وضم متاعهم، ثم أخرج عيبته فألقى عنه ثياب السفر، ولبس من صالح ثيابه، ثم أقبل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقد بسط النبي صلى الله عليه وسلم رجله واتكأ، فلما دنا منه الأشج أوسع القوم له وقالوا: ههنا يا أشج، فقال النبي صلى الله عليه وسلم -واستوى قاعداً وقبض رجله-: "ههنا يا أشج" فقعد عن يمين النبي صلى الله عليه وسلم فرحب به وألطفه وسأله عن بلاده، وسمى له قريةً قرية: الصفا والمشقر، وغير ذلك من قرى هجر، فقال: بأبي وأمي يا رسول الله لأنت أعلم بأسماء قرانا منا! فقال: إني قد وطئت بلادكم وفسح لي فيها، قال: ثم أقبل على الأنصار فقال: "يا معشر الأنصار أكرموا إخوانكم فإنهم أشباهكم في الإسلام، أشبه شيئاً بكم أشعاراً وأبشاراً، أسلموا طائعين، غير مكرهين ولا موتورين، إذ أبى قوم أن يسلموا حتى قتلوا " قال: فلما أن أصبحوا قال: "كيف رأيتم كرامة إخوانكم لكم وضيافتهم إياكم؟" قالوا: خير إخوان ألانوا فراشنا وأطابوا مطعمنا وباتوا وأصبحوا يعلمونا كتاب ربنا تبارك وتعالى، وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم، فأعجبت النبي صلى الله عليه وسلم وفرح بها ثم أقبل علينا رجلاً رجلاً، فعرضنا عليه ما تعلمنا وعلمنا، فمنا من علم التحيات وأم الكتاب والسورة والسورتين والسنن، ثم أقبل علينا بوجهه فقال: "هل معكم من أزوادكم شيء؟" ففرح القوم بذلك وابتدروا رحالهم، فأقبل كل رجل منهم معه صرة من تمر فوضعوها على نطع بين يديه، فأومأ بجريدة في يده كان يختصر بها فوق الذراع ودون الذراعين، فقال: "أتسمُّون هذا التعضوض؟" قلنا: نعم، ثم أومأ إلى صرة أخرى فقال: "أتسمُّون هذا الصرفان؟" قلنا: نعم، ثم أومأ إلى صرة فقال: "أتسمون هذا البَرْني؟" قلنا: نعم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما إنه خير تمركم وأنفعه لكم" قال: فرجعنا من وفادتنا تلك فأكثرنا الغرز منه وعظمت رغبتنا فيه، حتى صار معظم نخلنا وتمرنا البرني، فقال الأشج: يا رسول الله إن أرضنا أرض ثقيلة وخمة وإنا إذا لم نشرب هذه الأشربة هيجت ألواننا، وعظمت بطوننا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تشربوا في الدباء والحنتم والنقير وليشرب أحدكم في سقاء يلاث على فيه" فقال له الأشج: بأبي وأمي يا رسول الله رخص لنا في مثل هذه وأومأ بكفيه، فقال: "يا أشج إني إن رخصت لك في مثل هذه -وقال بكفيه هكذا- شربته في مثل هذه -وفرج يديه وبسطها، يعني أعظم منها- حتى إذا ثمل أحدكم من شرابه قام إلى ابن عمه فهزر ساقه بالسيف" وكان في الوفد رجل من بني عضل يقال له: الحرث، قد هزرت ساقه في شراب لهم في بيت تمثله من الشعر في امرأة منهم، فقام بعض أهل ذلك البيت فهزر ساقه بالسيف، فقال الحرث: لما سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم جعلت أسدل ثوبي فأغطي الضربة بساقي وقد أبداها الله تبارك وتعالى.
رواه الإمام أحمد بنصه في مسنده (15597)، وقد قال الأرناؤوط: إسناده ضعيف.. ولكن في مجال السيرة يتساهل في إيراد مثل هذه الأحاديث، وقد وردت بعض ألفاظه في الصحيحين وغيرهما.

....................
شرح الفاظ الحديث للشيخ صالح المغامسي حفظه الله ونفع به وغفر لوالديه.
https://youtu.be/3q4UCq3jy1M
....................
لا تبخلوا تعلموا وعلموا وعن نبي الهدى والرحمة ... بلغوا وانشروا وادعوا ... مخلصين لنيل رضوان الله - تُكرموا وتُؤجروا .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدُّبَّاءِ والحَنتمِ والمزفَّتِ والنَّقيرِ . الحديث الشريف ) نصه وشرحه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شرح الحديث الشريف فتح الباري
» موسوعة الحديث الشريف - البخاري ومسلم
» ما هو الفرق بين الحديث القدسي والحديث النبوي الشريف ؟
» الضفدع: سبب النهي عن قتله كما في الحديث النبوي الشريف
» يا ابن آدم جعلتك في بطن أمك : تتجلى عظمة الخالق ... في الحديث القدسي الشريف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: طلبات الأعضاء Members' Requests & Wishes-
انتقل الى: