حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أيُّما امرأةٍ وضعَتْ ثيابَها ، في غيرِ بيتِ زوْجِها فقَدْ هتَكَتْ سِتْرَ ما بينها وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السراج
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
السراج


عدد المساهمات : 410
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 53
الموقع : aahmroo@yahoo.com

أيُّما امرأةٍ وضعَتْ ثيابَها ، في غيرِ بيتِ زوْجِها فقَدْ هتَكَتْ سِتْرَ ما بينها وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ Empty
مُساهمةموضوع: أيُّما امرأةٍ وضعَتْ ثيابَها ، في غيرِ بيتِ زوْجِها فقَدْ هتَكَتْ سِتْرَ ما بينها وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ   أيُّما امرأةٍ وضعَتْ ثيابَها ، في غيرِ بيتِ زوْجِها فقَدْ هتَكَتْ سِتْرَ ما بينها وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ Emptyالإثنين يناير 05, 2015 11:47 pm

ما معنى حديث النبي - صلى الله عليه وسلم- " أيُّما امرأةٍ وضعَتْ ثيابَها ، في غيرِ بيتِ زوْجِها فقَدْ هتَكَتْ سِتْرَ ما بينها وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ " وتفسيره ودلالات ألفاظه ؟ وكيف نفهمه وما تفسير وتأول أهل العلم له؟ و ما حدود المسموح والجائز والحرام ؟

عن عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها قالت :قال رسول الله عليه السلام : « أيُّما امرأةٍ وضعَتْ ثيابَها ، في غيرِ بيتِ زوْجِها فقَدْ هتَكَتْ سِتْرَ ما بينها وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ » ..
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2710خلاصة حكم المحدث: صحيح

فما معناه ؟
والمرأة قد تزور أخوات لها في الله وتحضر بعض الحفلات ...فهل تخلع ثيابها أم لا ؟
وما وجه الحديث وما فهمه؟

الحديث له سبب وحادثة ... وفيه أنَّ نسوةً من أَهلِ حمصَ دخلنَ على سيدتنا عائشة رضي الله عنها ، فقالت:" لعلَّكنَّ منَ اللَّواتي تدخلنَ الحمَّاماتِ؟ " فقلنَ لَها: " إنَّا لنفعلُ ذلِكَ "، فقالت عائشةُ: " أما إنِّي سمعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يقولُ" : " أيما امرأة وضعت ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت ستر ما بينها وبين الله "
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3036خلاصة حكم المحدث: صحيح

فأقول وبالله تعالى التوفيق: إن قوله- صلى الله عليه وسلم-:" أيما امرأة وضعت ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت الستر الذي بينها وبين ربها عز وجل ".. هذا متنزل على المرأة التي تفعل ذلك استشرافًا لفعل المحرم؛ استشرافًا لفعل محرم من فواحش أو استشرافًا لفعل محرم كتبرج تتبرج به لرجال أجانب، فهذه التي يتنزل عليها الحديث، أما إذا خلعت المرأة ثيابها في غير بيت زوجها في مكان آمن لعلة حسنة ولمقصد حسن فلا بأس بذلك، وقد جاءت فاطمة بنت قيس إلى النبي - صلى الله عليه وسلم- تستأذنه أين تعتد؛ قال: «اعْتَدِّي عند ابن أم مكتوم فإنه رجل أعمى تضعين ثيابك عنده» - أي لا يراك.

وكامل الحديث والقصة كما وردت في صحيح مسلم :عن فاطمةَ بنتِ قيسٍ، أنَّ أبا عمرو بنَ حفصٍ طلَّقَها البتَّة، وَهوَ غائبٌ، فأرسلَ إليْها وَكيلُهُ بشعيرٍ، فسخِطتْه، فقال: واللَّهِ ما لَكِ علينا من شيءٍ، فجاءت رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّم، فذَكرَت ذلِكَ لَه، فقال: «ليسَ لَكِ عليْهِ نفقةٌ» ، فأمرَها أن تعتدَّ في بيتِ أمِّ شريكٍ، ثمَّ قال: «تلْكِ امرأةٌ يغشاها أصحابي، اعتدِّي عندَ ابنِ أمِّ مَكتومٍ، فإنَّهُ رجلٌ أعمى تضَعينَ ثيابَك، فإذا حلَلتِ فآذِنيني» ، قالت: فلمَّا حللتُ ذَكرتُ لَهُ أنَّ معاويةَ بنَ أبي سفيان، وأبا جَهمٍ خطباني، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّم: «أمَّا أبو جَهمٍ، فلا يضَعُ عصاهُ عن عاتقِهِ، وأمَّا معاويةُ فصُعلوكٌ لا مالَ لَه، انْكِحي أسامةَ بنَ زيدٍ» فَكرِهتُه، ثمَّ قال: «انْكحي أسامَةَ» ، فنَكحتُه، فجعلَ اللَّهُ فيهِ خيرًا، واغتبطتُ "
الراوي: فاطمة بنت قيس المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1480خلاصة حكم المحدث: صحيح

فإذا لم تكن المرأة تضع ثيابها استشرافًا لفاحشة أو استشرافًا ليراها الرجال أو لأي مقصد سيء - إذا لم تكن المرأة تضع الثياب لذلك - فلا بأس إذا كان المكان آمنا.
..................................................

ما حكم الدين في خروج المرأة إلى الحمام ؟

الجواب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن المراد بالحمامات بيوت تبنى يدخلها عموم الناس للاغتسال والاستشفاء. والحمّام مذكر ، مشتق من الحميم ، وهو الماء الحار ، وقد كان شائعا في بلدان المسلمين ، ولا يزال موجودا في بعضها.
ودخول النساء الحمام لا يباح إلا عند العذر ، من حيض ، أو نفاس ، أو جنابة ، أو مرض ، أو حاجة إلى الغسل إذا لم يمكنها أن تغستل في بيتها ، لخوفها من مرض ، أو ضرر ، لما روى أبو داود عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إنها ستفتح لكم أرض العجم ، وستجدون فيها بيوتاً يقال لها الحمامات ، فلا يدخلنها الرجال إلا بالأزر ، وامنعوها النساء إلا مريضة أو نفساء"
ولحديث عائشة رضي الله عنها الذي أخرجه أحمد وابن ماجه والحاكم وصححه الألباني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أيما امرأة وضعت ثيابها في غير بيت زوجها ، فقد هتكت ستر ما بينها وبين الله عز وجل"
ولحديث أم سلمة الذي رواه أحمد ، والطبراني في الكبير ، والحاكم ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"أيما امرأة نزعت ثيابها في غير بيتها خرق الله عز وجل عنها ستره".

ولأن أمر النساء مبني عل المبالغة في الستر ، ولما في خروجهن واجتماعهن من الفتنة. فإن لم يكن لها عذر كره لها دخول الحمام
وقال بعض الحنابلة يحرم
وقال ابن الجوزي وابن تيمية: إن المرأة إذا اعتادت الحمام وشق عليها إن تركت دخوله إلا لعذر ، أنه يجوز لها دخوله.
فإن دخلت فعليها أن تستر عورتها

ولها عند جمهور الفقهاء - خلافاً للحنابلة في المعتمد- أن تكشف عما ليس بعورة من بدنها بالنسبة إلى النساء المسلمات ، وهو ماعدا ما بين السرة إلى الركبة.

وعند بعض الفقهاء يجب عليها في الحمام أن تستر جميع بدنها ، لحديث عائشة السابق.

أما الذمية فليس لها عند الجمهور أن تنظر إلى شيء من بدن المرأة المسلمة إلا الوجه والكفين
ولهذا نص الشافعية على أن المرأة الذمية تمنع من دخول الحمام مع النساء ، وقد كتب عمر رضي الله عنه إلى أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه "أنه بلغني أن نساء أهل الذمة يدخلن الحمامات مع نساء المسلمين ، فامنع من ذلك ، وحل دونه ، فإنه لا يجوز أن ترى الذمية عرية المسلمة" أخرجه البيهقي في السنن الكبرى ، وعبد الرزاق في مصنفه عن قيس بن الحارث.

وقال ابن عباس :" لا يحل للمسلمة أن تراها يهودية ، أو نصرانية ، لئلا تصفها لزوجها." والله أعلم

..................................................

ماذا إذا خلعت المرأة ملابسها في محل البيع والشراء ؟ هل ينطبق عليها حديث النبي صلى الله عليه وسلم:" أيُّما امرأةٍ وضعَتْ ثيابَها ، في غيرِ بيتِ زوْجِها فقَدْ هتَكَتْ سِتْرَ ما بينها وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ " ؟

قال الشيخ العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله تعالى :

أولاً: الحديث ينصب على المرأة التي تتجرد عن ثيابها كلياً، وبه استدل على تحريم دخول المرأة الحمام خارج دارها.

مع ذلك أنا أقول: إذا اضطرت المرأة لأن تستحم في دار غير دار أهلها وذويها ومحارمها، حينذاك ينبغي النظر في تأمين سد الذريعة؛ لأن هذا الحكم ليس تعبدياً محضاً، لا تعرف الحكمة أو العلة في نهي الرسول عليه السلام أن المرأة تتعرى، بل هذا معقول المعنى؛ لأن ذلك قد يعرضها لأن تفتن في عرضها، فإذا كان هناك محرم يصونها فيما إذا أريد أن يعتدى عليها؛ فحينئذٍ يزول المنع، فإذا وجد مثل هذا المانع ولو بطريق غير المحرم، كأن تكون - مثلاً- في دار هي على يقين أنه ليس فيها رجال؛ فيجوز لها أن تستحم بعد أن تأخذ - أيضاً- الحيطة بأن لا أحد حتى من النساء يطلع على عورتها.. إذا عرفنا النص وفقهه يمكننا الآن أن نتوصل إلى الإجابة عن السؤال مباشرة.

فأقول: وهذه الغرف التي تتخذ في أماكن التجارة للألبسة، إذا كانت
أولاً: ليس فيها عيون تتجسس وتراقب من يدخل في هذه الغرفة من النساء، فإننا نسمع أن هناك بعض الصالات التي تتخذ في بعض الفنادق الكبيرة والضخمة لإقامة حفلات الزواج والبناء، فيها كاميرات توضع في بعض الزوايا بحيث لا ينتبه لها الجالسون في تلك الصالة، لكنها تصور، ومن كان في الصالة لا يشعر وهم يقولون: لا يوجد أحد. لكن هناك آحاد وعيون لا تُرى ولكنها ترى، فيشترط أن تكون هذه الغرف مؤمنة ولا يوجد فيها مثل هذه العيون المراقبة.
وثانياً: يكون مع هذه المرأة ولو خارج الغرفة من محارمها أو من صديقاتها، بحيث أنها تأمن على نفسها ألا يطرأ عليها طارئ، وبهذه التحفظات يمكن أن يقال بجواز دخول المرأة المسلمة وقياس الثوب الذي تريد أن تشتريه.

لكني أقول: لا أرى للمرأة المسلمة أن تهتم بنوعية لباسها، بحيث أنه لا يمكن أن ترضى به إلا بعد أن تلبسه كتجربة؛ لأنني أفهم أن المقصود من هذا كله أن تكون الثياب ضيقة عليها وألا تكون فضفاضة، وهذا معاكسة لحكم الشرع، حيث يشترط في ثيابها ألا تكون شفافة، وألا تكون مجسمة أيضاً، ولذلك فأنا أتصور أن مجرد الدخول في مثل هذه الغرفة مع كل التحفظات التي اشترطناها لا تخلو من مخالفٍ للشرع.
الشيخ: محمد نا صر الدين الألباني
................................................

حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ أَنْبَأَنَا شُعْبَةُ عَنْ مَنْصُورٍ قَال سَمِعْتُ سَالِمَ بْنَ أَبِي الْجَعْدِ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ الْهُذَلِيِّ أَنَّ نِسَاءً مِنْ أَهْلِ حِمْصَ أَوْ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ دَخَلْنَ عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَتْ أَنْتُنَّ اللَّاتِي يَدْخُلْنَ نِسَاؤُكُنَّ الْحَمَّامَاتِ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :" مَا مِنْ امْرَأَةٍ تَضَعُ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِ زَوْجِهَا إِلَّا هَتَكَتْ السِّتْرَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ رَبِّهَا "

هل معنى هذا الحديث أنه لا يجوز للنساء القياس في الغرف المخصصة لقياس الملابس في المحلات؟
(هل لا يجوز لهن وضع ثيابهن في أي مكان غير بيت زوجها ؟ كبيت والديها أو أحد قريباتها مثلا لحاجة كتغيير ملابسها ؟ )
أم المقصود أنه لا يجوز للمرأة اظهار عورتها لغير زوجها ؟

باب تحريم نزع المرأة ملابسها في غير بيت زوجها:

عن عائشة رضي الله عنها قالت:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:" مَا مِنْ امْرَأَةٍ تَضَعُ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِ زَوْجِهَا إِلَّا هَتَكَتْ السِّتْرَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ رَبِّهَا "

عن خيرة بنت أبي حدرد أم الدرداء رضي الله عنها:خرجت من الحمام فلقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " من أين يا أم الدرداء؟ "قلت:" من الحمام "،فقال:" والذي نفسه بيده ما من امرأة تضع ثيابها في غير بيت أحد من أمهاتها إلا وهي هاتكة كل ستر بينها وبين الرحمن"
خيرة بنت أبي حدرد أم الدرداء الكبرى المحدث: الألباني - المصدر: آداب الزفاف - الصفحة أو الرقم: 68خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

من فقه الباب:

1- تحريم خلع المرأة ملابسها في غير بيتها أو بيت أحد من أمهاتها.

2- لا يحل للمرأة دخول الحمامات لأن فيها تكشف العورات وكذلك ما كان مثلها مثل صالونات التجميل أو المسابح.

(موسوعة المناهي الشرعية في صحيح السنة النبوية،المجلد الثالث،صفحة 198،كتاب اللباس،الشيخ سليم الهلالي حفظه الله تعالى)
والله الموفق..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أيُّما امرأةٍ وضعَتْ ثيابَها ، في غيرِ بيتِ زوْجِها فقَدْ هتَكَتْ سِتْرَ ما بينها وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أَفْضَلُ عِبَادِ اللهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْحَمَّادُونَ. تخريج الحديث واقوال اهل العلم
» إنَّ للهِ عز وجل خلْقًا خلقَهم لحوائجِ الناسِ، يفزعُ الناسُ إليهمْ في حوائجِهم، أولئكَ الآمنونَ من عذابِ اللهِ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: الرفق بالقوارير - حوّاء و بناتها - Eve & Little Eve-
انتقل الى: