حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  اليس الله بكاف عبده؟:"أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ" الزمر:36

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السراج
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
السراج


عدد المساهمات : 410
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 53
الموقع : aahmroo@yahoo.com

  اليس الله بكاف عبده؟:"أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ" الزمر:36 Empty
مُساهمةموضوع: اليس الله بكاف عبده؟:"أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ" الزمر:36     اليس الله بكاف عبده؟:"أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ" الزمر:36 Emptyالإثنين مايو 18, 2015 6:10 am

" أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ "
(الزمر 36 )

يقول تعالى : " أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ " - وقرأ بعضهم : " عبَادَه " - يعني أنه تعالى يكفي من عَبدَه وتوكل عليه .

study قال القرطبي :
" قوله تعالى :" أليس الله بكاف عبده " حذفت الياء من " كاف " لسكونها وسكون التنوين بعدها ، وكان الأصل ألا تحذف في الوقف لزوال التنوين ، إلا أنها حذفت ليعلم أنها كذلك في الوصل . ومن العرب من يثبتها في الوقف على الأصل فيقول : كافي .
وقراءة العامة " عَبدَهُ " بالتوحيد يعني محمدا - صلى الله عليه وسلم - يكفيه الله وعيد المشركين وكيدهم . وقرأ حمزة والكسائي " عباده " وهم الأنبياء ، أو الأنبياء والمؤمنون بهم .
واختار أبو عبيدة قراءة الجماعة لقوله عقيبه : "ويخوفونك بالذين من دونه ".
ويحتمل أن يكون العبد لفظ الجنس ، كقوله عز من قائل :" إن الإنسان لفي خسر " وعلى هذا تكون القراءة الأولى راجعة إلى الثانية .
والكفاية شر الأصنام ، فإنهم كانوا يخوفون المؤمنين بالأصنام ، حتى قال إبراهيم عليه السلام : " وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ".
وقال الجرجاني : إن الله كاف عبده المؤمن وعبده الكافر ، هذا بالثواب وهذا بالعقاب .

قوله تعالى : "ويخوفونك بالذين من دونه " وذلك أنهم خوفوا النبي - صلى الله عليه وسلم - مضرة الأوثان ، فقالوا : أتسب آلهتنا ؟ لئن لم تكف عن ذكرها لتخبلنك أو تصيبنك بسوء .
وقال قتادة : "مشى خالد بن الوليد إلى العزى ليكسرها بالفأس . فقال له سادنها : أحذركها يا خالد فإن لها شدة لا يقوم لها شيء ، فعمد خالد إلى العزى فهشم أنفها حتى كسرها بالفأس . وتخويفهم لخالد تخويف للنبي صلى الله عليه وسلم ; لأنه الذي وجه خالدا . ويدخل في الآية تخويفهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بكثرة جمعهم وقوتهم ، كما قال : "أم يقولون نحن جميع منتصر ". " انتهى. القرطبي ، الجامع لاحكام القران- سورة الزمر - مسألة:15
.....................

study وجاء في " التحرير والتنوير " لـمحمد الطاهر ابن عاشور

" أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ".
لما ضرب الله مثلا للمشركين والمؤمنين بمثل رجل فيه شركاء متشاكسون ورجل خالص لرجل ، كان ذلك المثل مثيرا لأن يقول قائل المشركين لتتألبن شركاؤنا على الذي جاء يحقرها ويسبها ، ومثيرا لحمية المشركين أن ينتصروا لآلهتهم كما قال مشركو قوم إبراهيم حرقوه وانصروا آلهتكم ، وربما أنطقتهم حميتهم بتخويف الرسول صلى الله عليه وسلم ففي الكشاف وتفسير القرطبي : أن قريشا قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم إنا نخاف أن تخبلك آلهتنا وإنا نخشى عليك معرتها بعين بعد الميم بمعنى الإصابة بمكروه يعنون المضرة لعيبك إياها ، وفي تفسير ابن عطية ما هو بمعنى هذا ، فلما حكى تكذيبهم النبيء عطف الكلام إلى ما هددوه به وخوفوه من شر أصنامهم بقوله أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه .

فهذا الكلام معطوف على قوله ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء الآية ، والمعنى : أن الله الذي أفردته بالعبادة هو كافيك شر المشركين وباطل آلهتهم التي عبدوها من دونه ، فقوله أليس الله بكاف عبده تمهيد لقوله ويخوفونك بالذين من دونه ، قدم عليه لتعجيل مساءة المشركين بذلك ، ويستتبع ذلك تعجيل مسرة الرسول صلى الله عليه وسلم بأن الله ضامن له الوقاية كقوله فسيكفيكهم الله .

Like a Star @ heaven وأصل النظم : ويخوفونك بالذين من دون الله و الله كافيك ، فغير مجرى النظم لهذا الغرض ، ولك أن تجعل نظم الكلام على ترتيبه في اللفظ فتجعل جملة أليس الله بكاف عبده استئنافا وتصير جملة ( ويخوفونك ) حالا .
ووقع التعبير عن النبيء صلى الله عليه وسلم بالاسم الظاهر وهو عبده دون ضمير الخطاب لأن المقصود توجيه الكلام إلى المشركين ، وحذف المفعول الثاني ل ( كاف ) لظهور أن المقصود كافيك أذاهم ، فأما الأصنام فلا تستطيع أذى حتى يكفاه الرسول صلى الله عليه وسلم والاستفهام إنكار عليهم ظنهم أن لا حامي للرسول صلى الله عليه وسلم من ضر الأصنام .

Like a Star @ heaven والمراد ب ( عبده ) هو الرسول صلى الله عليه وسلم لا محالة وبقرينة ( ويخوفونك ) .

وفي استحضار الرسول صلى الله عليه وسلم بوصف العبودية وإضافته إلى ضمير الجلالة ، معنى عظيم من تشريفه بهذه الإضافة وتحقيق أنه غير مسلمه إلى أعدائه .

Like a Star @ heaven والخطاب في ( ويخوفونك ) للنبيء صلى الله عليه وسلم وهو التفات من ضمير الغيبة العائد على عبده ، ونكتة هذا الالتفات هو تمحيض قصد النبيء بمضمون هذه الجملة بخلاف جملة أليس الله بكاف عبده كما علمت آنفا .

Like a Star @ heaven و "بالذين من دونه " هم الأصنام . عبر عنهم وهم حجارة بموصول العقلاء لكثرة استعمال التعبير عنهم في الكلام بصيغ العقلاء . و من دونه صلة الموصول على تقدير محذوف يتعلق به المجرور دل عليه السياق ، تقديره : اتخذوهم من دونه أو عبدوهم من دونه .

ووقع في تفسير البيضاوي أن سبب نزول هذه الآية هو :خبر توجيه النبيء صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إلى هدم العزى وأن سادن العزى قال لخالد : أحذركها يا خالد فإن لها شدة لا يقوم لها شيء ، فعمد خالد إلى العزى فهشم أنفها حتى كسرها بالفأس فأنزل الله هذه الآية . وتأول الخطاب في قوله ويخوفونك بأن تخويفهم خالدا أرادوا به تخويف النبيء صلى الله عليه وسلم فتكون هذه الآية مدنية وسياق الآية ناب عنه . ولعل بعض من قال هذا إنما أراد الاستشهاد لتخويف المشركين النبيء صلى الله عليه وسلم من أصنامهم بمثال مشهور .

Like a Star @ heaven وقرأ الجمهور بكافٍ عَبدهُ ، وقرأ حمزة والكسائي وأبو جعفر وخلف " عِبادَهُ " بصيغة الجمع أي النبيء صلى الله عليه وسلم والمؤمنين فإنهم لما خوفوا النبيء صلى الله عليه وسلم فقد أرادوا تخويفه وتخويف أتباعه وأن الله كفاهم شرهم .

.........
study وجاء في " التفسير الواضح " للشيخ محمد محمود حجازى

study أَلَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ
أي : أن الله سبحانه يكفي من عَبَده وتوكّل عليه، فيدفع عنه الويلات والمصائب، ويعطيه جميع المرغوبات، كقوله: " فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ "(البقرة 2/ 137) .
وعبر بلفظ الاستفهام لإنكار النفي، مبالغة في الإثبات، والمراد تقرير ذلك في النفوس، والإشارة إلى كفايته تعالى على أبلغ وجه وأظهره بحيث لا ينكره أحد، لأنه ثبت أنه تعالى عالم بجميع المعلومات، قادر على كل الممكنات، غني عن كل الحاجات، فهو تعالى عالم بحاجات العباد، وقادر على توفيرها، وهو ليس بخيلا ولا محتاجا حتى يمنعه بخله وحاجته عن إعطاء عبده ما يريد.
Like a Star @ heaven والمراد بعبده
: النبي صلى الله عليه وسلم وجميع عباد الله، بدليل قراءة «عباده» .
روى الترمذي والنسائي وابن أبي حاتم عن فضالة بن عبيد الأنصاري رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " أفلح من هدي إلى الإسلام، وكان عيشه كفافا وقنع به" .
الراوي : فضالة بن عبيد المحدث : الألباني.المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 1506 خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

وبعد أن ذكر الله تعالى المقدمة وهي كفاية العباد، رتب عليها النتيجة المطلوبة فقال:" وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ " أي ويخوفك أيها الرسول المشركون ويتوعدونك بأصنامهم وآلهتهم التي يدعونها من دون الله جهلا منهم وضلالا، فلا تخف مما يخوفونك به من آلهتهم وجنودهم، فإن الله يحميك مما يضرك، وليس عند آلهتهم نفع ولا ضرر.
وسبب النزول : أن المشركين خوفوا النبي صلى الله عليه وسلم مضرّة الأوثان، فقالوا: أتسبّ آلهتنا ؟ لئن لم تكفّ عن ذكرها لتخبلنّك أو تصيبنك بسوء. ولما بعث النبي خالدا إلى كسر العزّى قال له سادنها: إني أخاف عليك منها، فلها قوة لا يقدم لها شيء، فأخذ خالد الفأس، فهشم به وجهها ثم انصرف.

Like a Star @ heaven والآية دليل على أن الله يحمي نبيه صلى الله عليه وسلم من السوء، ويكفيه وأتباعه الدين والدنيا، إذ لما كان تعالى كافي عبده، كان التخويف بغيره عبثا باطلا.
ثم أبان الله تعالى مدى قدرته وسلطانه ليبطل توعد المشركين ويبين جهلهم، فقال: study
" وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ، وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ مُضِلٍّ "
أي من حق عليه القضاء بضلالة، لسوئه وفسقه وعصيانه، فما له من هاد يهديه إلى الرشد ويخرجه من الضلالة، ومن يوفقه الله إلى السعادة والإيمان لاستعداده لهما ، فلا مضل له أبدا.
Like a Star @ heaven والمراد أن خلق المهتدين والضالين بيد الله، فهو الفاعل، وليس لمن عداه أي تأثير في ذلك، فلا راد لفضله، ولا مانع لمراده، لذا هدد كفار قريش قائلا:"أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقامٍ "؟ أي أليس الله بغالب لكل شيء قاهر له، ينتقم من عصاته بعذاب شديد؟ فهو منيع الجناب، لا يضام من استند إلى جنابه، ولجأ إلى بابه، فإنه القوي الذي لا أقوى منه، ولا أشد انتقاما منه، ممن كفر به وأشرك وعاند رسوله صلى الله عليه وسلم.
والخلاصة: إن الآية وعد للمؤمنين، وعيد لكفار قريش وأمثالهم.

study يقولٌ ابن القيم : " إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن ِأنت بالله، وإذا فرحوا بها فافرح أنت بالله، وإذا أنسوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله"
..........

إعراب : " أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ

أَلَيْسَ : الهمزة للاستفهام
لَيْسَ: فعل ماض ناقص مبني على الفتح .
اللَّهُ : لفظ الجلالة ، اسم ليس مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
بِكَافٍ : الباء حرف جر -زائد-
كَافٍ: اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه خبر ليس .
عَبْدَهُ : عَبْدَ: مفعول به منصوب لاسم الفاعل ( كَافٍ) وعلامة نصبه الفتح ، وهو مضاف ، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اليس الله بكاف عبده؟:"أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ" الزمر:36
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ وَدَنَا مِنْ الْإِمَامِ فَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ أَجْرُ صِيَامِهَا وَقِيَامِهَا
» تغليظ الكذب على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
» باب النهي عن التعري :رجلا كان او امراة وحديث عائشة رضي الله عنها :"مَا مِنْ امْرَأَةٍ تَضَعُ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِ زَوْجِهَا إِلَّا هَتَكَتْ السِّتْرَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ رَبِّهَا"
» مَنْ رأى سلطانًا جائرًا، مستحلًّا لحرم الله، ناكثًا لعهد الله، مخالفًا لسنّة رسول الله، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان، ثمّ لم يُغيِّر بقول ولا فعل، كان حقيقًا على الله أن يدخله مدخله
» فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ. تفسير واقوال اهل العلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: القرآن الكريم وعلومه - Holy Qur'an & Interpretation-
انتقل الى: