حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حقوق الجنين في القرآن ( الاعجاز العلمي )

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الداعية للخير
داعية نشيط
الداعية للخير


عدد المساهمات : 543
تاريخ التسجيل : 30/12/2009
العمر : 34
الموقع : yahoo.com

حقوق الجنين في القرآن ( الاعجاز العلمي ) Empty
مُساهمةموضوع: حقوق الجنين في القرآن ( الاعجاز العلمي )   حقوق الجنين في القرآن ( الاعجاز العلمي ) Emptyالخميس يناير 13, 2011 8:22 pm



تتعالى كل يوم الصيحات بحقوق الإنسان ويتهم المسلمون بأنهم لا يحترمون حقوق الإنسان، وهذا افتراء على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم وعلى الإسلام والمسلمين والبشرية جمعاء، من هنا وجب علينا الدفاع الإيجابي عن ديننا الحنيف بتوضيح حقائق الثابتة في مجال حقوق الكائنات الحية في الإسلام فقد جعل الإسلام للنبات حقوقاَ وللحيوان حقوقاَ وللإنسان حقوقاً وحتى الجمادات جعل الإسلام لها حقوقاَ وهذا ما سنوضحه بإذن الله تعالى ونبدأ بحق الجنين في الإسلام .


1ـ الحق في النسب الثابت الموثق:

فقد قرر الإسلام للجنين حقاً في الأصل الوحيد بأن شرع الزواج وجعله الطريق الوحيد للذرية والإبناء قال تعالى : " نساؤكم حرث لكم " فجعل الرحم مكان الزرع والنطفة هي البذرة " .

والشهود من شروط العقد في الإسلام فعندما يتزوج المسلم يشهد المسلمون على ذلك وهذا يحفظ حق الجنين في أبوين ثابتين معلومين موثقين.

كما جعل الإسلام إعلان الزواج من الفوارق بين النكاح والسفاح فالإعلان معناه معرفة الجميع بالزواج ومصدر الذرية والجنين.

كما شرع الإسلام العدة لبراءة الرحم وهذا يحفظ للجنين حقه في أصله فلا يضيع الجنين بين الأزواج كما يحدث إذا غابت العدة.

وحرم الإسلام الزنى تحريماً قاطعاَ على المؤمنين قال تعالى : " الزانى لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على ا لمؤمنين " النور (3) وأقر الإسلام إقامة الحد على الزاني وشهود المسلمين على ذلك قال تعالى : " وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين " النور(2).


2ـ الحق في الأصل الوراثي القوي

فالثابت علمياً أن الطفل يتكون من اندماج صبغيات (كروموزومات) المرأة وصبغيات الرجل وأن الصبغيات تحمل الجينات المتحكمة في الصفات الوراثية للجنين والمعلوم أن زواج الأباعد أصح من زواج الأقارب، قال صلى الله عليه وسلم :" اغتربوا ولا تضووا " رواه البخاري.

ومعنى الحديث ابتعدوا عن زواج الأقاربت تحسيناً لنسلكم .

وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم الرجل أن ينظر إلى المرأة قبل الزواج منها وفي هذا ضمان للجنين أن أمه خالية من العيوب ومن الأصول الوراثية غير السوية التي يظهر أثرها على المرأة والرجل.

وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد صحابته أن ينظر إلى عيني مخطوبته لأن في أعين أهلها شيئاَ غير سوي وفي هذا حماية للجنين من الأمراض الوراثية.


4ـ الحق في عقيدة صحيحة:

حيث ينصح الإسلام الزوج والزوجة عند الزواج باختيار الزوج الصالح والبعد عن الزوج غير الصالح والمشرك قال تعالى : " ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم " البقرة 221 وفي هذا ضمان للجنين قبل ميلاده في عقيدة صالحة ودين صحيح لا تفسده عقيدة الأم أو الأب الفاسدة.

5ـ الحق في دخول الجنة :

فالإسلام يحفظ للجنين حقه في دخول الجنة والبعد عن النار قال تعالى : " قوا أنفسكم وأهليكم ناراً " فالأب التقي صاحب الدين يربي ابنه على الدين ويبعد ذريته عن طريق الشيطان وفي هذا ضمان لجنين في بيئة أسرية مؤمنة صالحة وتنشئته اجتماعية مؤمنة.

6ـ الحق في المساواة مع باقي الأجنة : فقد قرر الإسلام أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يهب الذكور وهو الذي يهب الإناث ومن هنا فالجنين الذكر من نعم الله وبأمره، والجنين الأنثى من نعم الله وبأمره وهذا المنحى يرفع عن الجنين مسؤولية نوعه ويساوي بين الجنين الذكر والجنين الأنثى وهذا حق في المساواة للأجنة .

سبق إسلامي مشرف:

ما سبق أخوة الإسلام كان غيضا من فيض لحقوق الجنين في الإسلام تلك الحقوق التي لم تعرفها المدنية الحديثة إلا عام 1959 ميلادية عندما أعلنت حقوق الطفل الصادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة التي نصت على ضرورة أن يحظى الطفل وأمه بالعناية والحماية اللازمتين قبل وضعه.

وفي عام 1966 وافقت الأمم المتحدة على حماية خاصة قبل الوضع وبعده ومنح الحوامل إجازة بأجرة .






نكمل مع الاعجاز العلمي في خلق الذكر والأنثى







أخرج مسلم فى الصحيح عن أبىأسماء الرحبى عن ثوبان مولى رسول الله ، أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال فى حديث له :
" اذا على منى الرجل منى المرأة أذكر باذن الله ،واذا أعلى منى المرأة منى
الرجل ،آنثى باذن الله "وأخرج أحمد فى المسند عن أنس عن عبد الله ابن سلام أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فى حديث له :
"اذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع اليه ، واذا سبق ماء المرأة ماء الرجل
نزع اليها " .

ذكر الحديث النبوى "ماء الرجل" و "ماء المرأة".. ونحن نعلم فى عصر العلم
الحالىأنه لا دخل للماء فى خلق النطفة، وانما فى الأمشاج الموجودة فى الماء
..الحيوانات المنوية فى ماء الرجل والبويضات فى ماءالمرأة،ولم يذكرالحديث
النبوى هذة الحقائق العلمية لأنها لا تعرف الا بالميكروسكوب .. والميكروسكوب
لم يخترع الا بعد عصر النبوة بأكثر من ألف عام .. ولو ذكرها ما صدق الناس قديما.

وحتىأوائل القرن العشرين،لم يكن العلماءقد درسواالخلية البشريةمن الناحية
الوراثية بعد.. وفى أوائل النصف الثانى من القرن العشرين ، توصل العلماء الى الخلية البشرية تحتوى على ستة وأربعين كروموساما ، وأن الكروموسامات أجسام مكونة من الحامض النووى، وتعمل العوامل الوراثية .. وهى موجودة فى خلاياالجسم جميعاالتى ربمايصل عددهاالى نحومائتين وخمسين مليار خلية وفى كل خليةأربعة وأربعون كروموسوما ، واثنان من الكروموسومات جنسيان ، وهذان
الكروموسومان يحملان صفتى الذكورة أو الأنوثة .

والكروموسومات الجنسية فىالمرأة على شكل"xx"وفى الرجل على شكل"yx"..فاذا انقسمت الخلايا فى مبيض المرأة لتنتج بويضات ، فهى تنقسم انقساما اختزاليا
ينتج بويضتين،كل منهماتحمل الكروموسوم الجنسىالأنثوى " x " ، واذا انقسمت
الخلاياالجنسيةفى خصيةالرجل انقساما اختزاليا، نتج عن ذلك حيوانان منويان
يحمل أحدهماالكروموسوم الجنسى المؤنت "x" ، ويحمل الآخر الكروموسوم الجنسى
المذكر " y " .

ومما سبق نفهم أن كل بويضة فى مبيض المرأة تحمل الكروموسوم الجنسى المؤنث
"x" ، وأن الحيوانات المنوية فى ماء الرجل يحمل بعضها الكروموسوم الجنسى
المذكر"y " ، وبمعنى آخر ، الحيوانات المنوية فى منى الرجل نصفها تقريبا اناث من الناحية الوراثية،ونصفها الآخر ذكور.. واذا اتحد حيوان منوى مذكر بالبويضةصار الجنين ذكرا،واذا اتحد حيوان منوى مؤنث بالبويضة صار الجنين أنثى ، ومن هذا يتضح أن نوع الحيوان المنوى فى منى الرجل ، هو الذى يحدد جنس الجنين ذكراكان أم أنثى ولا يدخل لبويضة المرأة فى تحديد جنس الجنين .

وفى أسرارخلق النطفة مالا يعرف الا بالميكروسكوب ، لأن البويضة الملقحة وهى
النطفة الأولى لا يزيد قطرها على خمس ملليمتر ، فهى لا ترى بالعين المجردة ولا سبيل الى معرفة بعض أسرارها الا بالاستعانة بالميكروسكوب العلمى ، ولذلك
لم يكن العلماءعلىعلم صحيح بتكوين النطفة قبل اختراع الميكروسكوب العلمى فىالقرن السابع عشروما بعده يعنى بعد نزول القرآن بنحوألف عام وكان الرأى
السائد حينئذأن الجنين يخلق فى بطن أمه من نقطة دم متجمدة فى الرحم، واذا
وصلها ماءالرجل منحهاسر الحياة ، ولذلك نقرأ فى كتب التفسير القديمة التى
ألفها أئمة التفسير رحمهم الله ، يتحدثون عن خلق النطفة من دم متجمد .

ولسنا فى حاجة الى كثير من التفكير، لنؤمن أن القرآن لو كان من تأليف بشر
لذكرفى موضوع خلق النطفةوالأجنة ماكان يتناقله العلماء فىعصر نزول القرآن أماأن يرفض القرآن تلك الأخطاء العلمية ويذكرالحقائق العلمية الصحيحةوالتى
لم تكتشف الابعد نزول القرآن بأكثرمن ألف عام فان ذلك يرى كل انسان متشكك أوغير مؤمن،أمام حقيقة لا تقبل جدلا،وهى أن خالق الأجنة هو الله عز وجل ، الذى
أنزل هذا القرآن على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم وليس هناك احتمال
علمى آخر .

وفى العصر العلمى الحالى اكتشف العلماء أن بداية خلق الجنين ، هى من خلق
النطفةالأولى،وأنهامن اختلاط أمشاج الذكروالأنثى..والمشيج هوالخليةالتناسلية
فى كل من الرجل والمرأة،فالنطفة لم تخلق من نطفة دم ولكنها تخلق من أمشاج
..وهى حقيقة لم يعرفها العلماءالا بعد نزول القرآن بأكثر من اثنى عشر قرنا
من الزمان ،الا أن القرآن الكريم ذكرها فى صورة الانسان ، فى قوله تعالى :
"انا خلقنا الانسان من نطفة أمشاج " .. انها آية تنطق باعجاز علمى عجيب .

وكيف تخصب البويضة ؟

تخرج من أحد المبيضين بويضة كل شهر،وفى المبيض عدد كبيرمن الحويصلات وكل منها يحتوىعلى بويضةلم يتم نموهابعد،وما أن تنضج البويضةحتى تصل الى سطح المبيض،وتنفجر الحويصلةفى منتصف الدورة الشهريةفىأغلب الأحوال وتخرج منها بويضة الى التجويف البطنى،فتتلقفها أطراف احدى قناتى الرحم .. وتسحب الى داخل قناةالرحم،بواسطةأهداب متحركة فىالغشاء المبطن للقناة،تدفع البويضة فى اتجاه الرحم .. مثلها مثل السلم المتحرك .

وعادة يلتقى جيش هائل من الحيوانات المنويةبالبويضة فىاحدىأنبوبتى الرحم ،ومن العجيب أن مئات الملايين منها تسبح جميعا وتندفع فى اتجاه البويضة ولا
نعلم لماذا تنجذب الحيوانات المنويةفى اتجاه البويضة ، ولا يضل واحد منها طريقه أبدا ، ولا بد أن هناك سرا علميا فى ذلك لا نعلمه حتى اليوم على وجه اليقين..وما أن يصل ذلك الجيش من الخلايا الذكرية الى البويضة، حتى تتجمع حولهامن كل اتجاه مثل جيش كثيف العددجدا، يحيط بقلعة تمهيدا لاقتحامها .. ويحدث أمرعجيب قبيل الاقتحام، وهو أن البويضة تدور حول نفسها بفعل الخلايا الذكرية،ولا ندرى لماذاتديرالخلايا الذكريةالبويضة قبل تلقيحها،وكأنهارقصة عرس .. ويأذن الله عز وجل لخلية ذكرية واحدة من بين تلك المئات من الملايين من الخلاياباقتحام البويضة فتقتحمها ، وباتحاد البويضة الأنثى بخلية ذكرية من منىالرجل ، يتم خلق النطفة الأولى ويتم نهائيا تحديد جنس الجنين .

ولكن على أى أساس يتم اختيار حيوان منوى بعينه لتلقيح البويضة ؟

لا ندرى،فذلك سراستقل الخالق تعالى بعلمه،لأنه هوالذىيخلق والذىيختاروذكرت هذةالحقيقة"وربك يخلق مايشاء ويختارما كان لهم الخيرة""سورة القصص 68 " .

و" الخيرة " اسم من الاختيار والمعنى ، ليس لهم أن يختاروا على الله أن يفعل
.. وفى ذلك نفى الاختيار عن العبد الذى لا اختيار له ، فاذا اختار الله تعالى
حيوانامنويايحمل صفةالأنوثةصارالجنين أنثى،واذااختارالله تعالىحيوانا منويا يحمل صفةالذكورة،صارالجنين ذكرا..اذافمنى الرجل هو الذى يحدد جنس الجنين وليست البويضة فى المرأة،وهذةحقائق لم تكتشف الا بالميكروسكوب العلمى بعد نزول القرآن بأكثر من اثنى عشر قرنا، الا أن القرآن الكريم ذكرها فى صورة
القيامة فى قول الله عز وجل :
"أيحسب الانسان أن يترك سدى،ألم يك نطفةمن منى يمنى ثم كان علقةفخلق فسوى
، فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى "

وقوله تعالى : " فجعل منه " ، الضمير يعود على المنى ولا يعود على العلقة
والاقال" فجعل منها"اذا فقوله تعالى "فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى يشير الىأن فى منى الرجل من أسرارالخلق ما يحددجنس الجنين ذكر كان أم أنثى .. وفىسورة النجم اعجاز علمى آخر فى قوله عز وجل :
"وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى من نطفة اذا تمنى " ، والآية الكريمة تشير
الى حقيقة علمية لم تكتشف الا فى القرن العشرين،انها تذكر العلاقة المباشرة
بين منى الرجل وجنس الجنين ، ولم يأتى للبويضة من المرأة ذكر ، لأنه لا دخل
لهافى تحديد جنس الجنين. وبعض الجهلاءيضيق ذرعا بزوجته التى تلد له اناثا ومادخلها فى ذلك ؟ وكان أحرى بها أن تقول زوجته له : لما تستولدنى اناثا ولاتستولدنى ذكورا ؟
لأنهمامعالا دخل لهما فى كل ذلك وليس أحدهمامسؤلا عن جنس الجنين..لأن المسؤل الوحيد هوالله عز وجل الذى يخلق ما يشاء ويختار فما كان لهما الخيرة .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
Admin


عدد المساهمات : 472
تاريخ التسجيل : 26/12/2009
العمر : 44
الموقع : oways2000jo@aol.com

حقوق الجنين في القرآن ( الاعجاز العلمي ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقوق الجنين في القرآن ( الاعجاز العلمي )   حقوق الجنين في القرآن ( الاعجاز العلمي ) Emptyالأحد يناير 16, 2011 7:15 pm

غفر الله لك ولوالديك

موضوع جميل ورائع

اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومخالفة اوامرك
وارزقنا حبك وحب نبيك الكريم وطاعتك واتباع اوامرك واتباع هدي المصطفى المصفى - محمد - ، عليه السلام ، يا الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oways.yoo7.com
 
حقوق الجنين في القرآن ( الاعجاز العلمي )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من مواضيع الاعجاز العلمي في القرآن الكريم
» السفر إلى الماضي - من الاعجاز العلمي في القرآن -
» الاعجاز العلمي في القران ( دراسة وأمثلة )
» الاعجاز العلمي في الفواكه ( الجزر ، البصل ، البرتقال وغيرها )
» فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا : الاعجاز العلمي في قول الله تعالى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: الإعجاز العلمي في القرآن - " Qura'an & Science " Miracles-
انتقل الى: